الصفحه ٢١ : الفعل من وجوه كثيرة نكتفى هنا ببعضها مما نرى له أهمية فى التطبيق اللغوى.
* * *
الصفحه ٢٧ : .
ومن المهم أن
تعرف أن وزن «فعلل» الذى ينتمى إليه المجرد الرباعى وزن له أهمية خاصة ؛ إذ
استعمله العرب فى
الصفحه ٣٠ : السلب ، ومعناه أنك تزيل عن المفعول معنى الفعل ، فإذا قلت مثلا : شكا زيد.
فإنك تثبت أن له شكوى ، فإذا زدت
الصفحه ٣٤ : الصوم.
تابعت الدرس.
٣ ـ الدلالة
على أن شيئا صار صاحب صفة يدل عليها الفعل ، مثل :
عافاه الله :
جعله
الصفحه ٣٥ : مفعوله فكأنه استجاب له ، ولذلك سميت هذه النون نون المطاوعة ، مثل :
كسرت الشىء
فانكسر.
وفتحته فانفتح
الصفحه ٣٧ : .
٢ ـ التكلف ،
وهو الدلالة على الرغبة فى حصول الفعل له واجتهاده فى سبيل ذلك ، ولا يكون ذلك إلا
فى الصفات
الصفحه ٤٠ : يَزَّكَّى. أَوْ يَذَّكَّرُ
فَتَنْفَعَهُ الذِّكْرى. أَمَّا مَنِ اسْتَغْنى. فَأَنْتَ لَهُ تَصَدَّى. وَما
الصفحه ٤٢ : له أهمية كبيرة فى الدرس
الصرفى ، إذ على أساسه تستطيع أن تفهم معظم ما يترتب عليها من تجرد وزيادة
الصفحه ٥٨ : ).
لا
تهملنّ واجباتك. (لا الناهية)
لا
يريكن الله مكروها. (دعاء)
ليتك
تلتفتن إلى نفسك. (تمن
الصفحه ٦٢ : أَنْ يُعَمَّرَ وَاللهُ
بَصِيرٌ بِما يَعْمَلُونَ)
الصفحه ٨٧ : شذوذا ، مثل :
ما أفقرنى إلى
الله. (الفعل افتقر).
ما أغنانى عن
الناس. (الفعل استغنى).
ما أتقاه لله
الصفحه ٨٨ : الأفعال ناقصة التصرف مثل (كاد) لأنه لا أمر له.
٤ ـ أن يكون
معناه قابلا للتفاوت والزيادة كالكرم والبخل
الصفحه ٨٩ : بملاكمته.
٣ ـ تنطبق هذه
الطريقة أيضا إن كان الفعل له وصف على أفعل الذى مؤنثه فعلاء ، فنقول فى التعجب من
الصفحه ٩٠ :
٦ ـ إن كان
الفعل ناسخا له مصدر ، وضعنا المصدر بعد الصيغة التى نأخذها من فعل مستوف للشروط ،
فنقول
الصفحه ٩٣ : مفردا مذكرا أى لا يطابق المفضل ويجوز فيه
أن يكون مطابقا له.
٤ ـ أن يكون
اسم التفضيل معرفة مثل :
زيد