الصفحه ١٣١ : أصليا منقلبا عن حرف لين آخر وجب رده إلى أصله ، فنقول :
باب وبويب. (الألف
أصلها واو بدليل جمعها على
الصفحه ١٣٢ : ).
التصغير مثل
جمع التكسير يرد الأسماء إلى أصولها ، وعلى ذلك نقول :
دينار ودنينير.
(الأصل دنّار بدليل جمعها
الصفحه ١٣٧ : ـ حبارىّ. (اسم طائر)
* نسمع كثيرا
كلمة «فرنسىّ» ـ بكسر الفاء والراء ـ فى النسب إلى «فرنسا» ، وهو خطأ واضح
الصفحه ١٣٨ :
فى النسب إلى «قرية» هو «قروىّ» وكان القياس «قريىّ» والمتبع هو ما ورد عن العرب
سماعا.
** فإن كان
الصفحه ١٤٥ :
فوق = فوقانى.
/ تحت = تحتانىّ. / البصرة = بصرى.
بادية = بدوىّ.
* * *
تدريب :
انسب إلى
الصفحه ١٤٩ :
تنقسم إلى أصوات صامتة Con ـ sonants
وأصوات صائتة vowels والحركات العربية (الفتحة والكسرة
والضمة) صوائت
الصفحه ١٥٤ : إلى
كلمة (غاية) أو (راية) تصير الكلمة :
غايىّ ورايىّ ؛
فتجتمع ثلاث ياءات ؛ الياء الأولى وياء النسب
الصفحه ١٦٥ : لفعل ، ثم حول الفعل إلى صيغة (فعل) التى يقصد بها التعجب ، وذلك مثل :
نهى ـ رمى.
فهذان الفعلان أصل
الصفحه ١٧٠ :
(٨)
إبدال الواو والياء
تاء
كان معظم ما
قدمناه يدور حول الإعلال بالقلب ؛ أى قلب حرف العلة إلى
الصفحه ١٧٦ : تأثير يصيب الحرف فى
حالات معينة يؤدى إلى حذفه من الكلمة.
والإعلال
بالحذف يوجد فى الحالات الآتية
الصفحه ١٨٥ : لجواز إمالة الألف نحو الياء ، غير أنهم لاحظوا أنه مع توافر
هذه الأسباب التى تدعو إلى الإمالة قد توجد
الصفحه ١٩١ : كثير :
(ولكل قوم هادى) ، (وما
لهم من دونه من والى). لكن حذف الياء هى اللغة الغالبة.
الصفحه ١٩٥ : مخرج واحد دفعة واحدة بحيث يصيران حرفا مشددا ، أى أن الإدغام
هدفه التخفيف ؛ وقد التفت القدماء إلى ذلك
الصفحه ٢٠٢ : صوامع».
إلى غير ذلك من
الأحكام التى تفصلها كتب القراءات.
* * *
الصفحه ٢٠٨ : الأفعال إلى الضمائر............................................... ٤٢
١ ـ الفعل الصحيح السالم