الصفحه ١٧٨ : الواو إلى القاف تبعا لقاعدة
الإعلال بالنقل ، فيصير : مقوول ، فتجتمع واوان ساكنتان ، فتحذف الثانية على
الصفحه ١٧٩ : متقاربة ،
ويقسم المحدثون تأثر الأصوات إلى نوعين :
١ ـ تأثر رجعى Regressive وفيه يتأثر الصوت الأول
الصفحه ١٨٧ : إلى التناسق والانسجام بين الأصوات حتى لا ينتقل اللسان من فتح إلى
كسر مرة واحدة. أما الراء فهى حرف مكرر
الصفحه ٢١١ : ............................................................ ٨٣
من غير الثلاثى......................................................... ٨٤
٦ ـ اسم الآلة
الصفحه ٥ :
مقدمة
بسم الله الرحمن الرحيم ، والصلاة
والسّلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ، وبعد
الصفحه ٧ : اللغوى.
غير أن
المحدثين يرون «أن كل دراسة تتصل بالكلمة أو أحد أجزائها وتؤدى إلى خدمة العبارة
والجملة أو
الصفحه ١٤ : المكانى ، وهذه الطرائق هى :
١ ـ الرجوع إلى
المصدر ، فمثلا الفعل : ناء يناء حدث فيه قلب لأن مصدره : نأى
الصفحه ١٧ : ء» من الصرف.
ومهما يكن من
أمر فإن «القلب المكانى» ليس منكورا باعتباره ظاهرة لغوية ، غير أنه يحتاج إلى
الصفحه ٢٦ : الرباعى.
أ ـ المجرد الثلاثى
إذا نظرنا إلى
المجرد الثلاثى فى صيغة الماضى وجدنا له ثلاثة أوزان ؛ وذلك
الصفحه ٦٢ : ء بالكسرة لأنها تناسبها ، ويبقى ما قبلها مفتوحا :
لتسعينّ
ـ لترضينّ.
٤ ـ إسناده إلى نون النسوة :
أنت
الصفحه ٩٢ : يكون
نكرة مضافا إلى نكرة ، مثل :
زيد أفضل رجل.
فاطمة أفضل بنت.
الزيدان أفضل رجلين.
الفاطمتان
الصفحه ٩٤ : معرفة.
٢ ـ ويجب أن
يكون مفردا مذكرا ، وذلك إذا كان نكرة غير مضاف ، أو كان مضافا إلى نكرة.
٣ ـ ويجوز
الصفحه ٩٧ :
(١)
فى تقسيم الاسم
إلى صحيح ومقصور
وممدود ومنقوص
كما قسم
الصرفيون الفعل إلى صحيح ومعتل
الصفحه ١٠٤ :
المسألة تحتاج إلى دراسة فى الواقع اللغوى للعربية ، والأغلب أن هذه الظاهرة
ترجع إلى اختلاف اللهجات
الصفحه ١٣٤ : فى عصرنا
الحاضر لكثرة الحاجة إلى استعمالها بسبب انتشار العلوم ومناهج التفكير ومذاهب
الأدب والفنون