الصفحه ٥ : دراسته قبل النحو على ما قرر أبو الفتح ابن جنى فى شرحه على تصريف أبى
عثمان. غير أن الكتب القديمة التى
الصفحه ٨ : ء
الثابت ينبغى أن يكون أصلا لمعرفة حاله المتنقلة (١).
__________________
(١) ابن جنى : المنصف
فى شرح
الصفحه ٢٦ : نظرنا
إلي صيغة الماضي مع المضارع فإننا نجد له أوزانا ستة ، يفيض في شرحها الصرفيون مما
لا يهمنا في هذا
الصفحه ١٥٠ : إلى دراسة مفصلة إذ يتوقف عليه فهم كثير من القضايا الصرفية
التى شرحها القدماء.
الإعلال
: وهم يعرفون
الصفحه ١٩٨ :
شهر
رمضان : الراء الأولى
والثانية متحركتان ، وقد وقعتا فى كلمتين ، والحرف الذى قبلهما هو الهاء وهو
الصفحه ١٥٨ : على النحو التالى :
١ ـ إن كانت
الهمزة الأولى متحركة والثانية ساكنة قلبناها حرف علة من جنس حركة
الصفحه ١٩٧ : كان
المثلان فى كلمتين ، وكان الأول الساكن حرف مدّ واقعا فى آخر الكلمة الأولى امتنع
الإدغام ، مثل
الصفحه ١٩٦ : المثلين ، ذلك أنهما لا يخرجان على ثلاث صور :
١ ـ أن يكون
الأول متحركا والثانى ساكنا.
٢ ـ أن يكون
الأول
الصفحه ١٩٥ : كإدغام اللام فى الراء من :
قل
ربّ (أى أنك تنطقها هكذا : قربّ).
والصرفيون
يهتمون بالنوع الأول وهو
الصفحه ١٥٤ :
٥ ـ أن تجتمع
واوان فى أول الكلمة ، بشرط أن تكون الثانية واوا غير منقلبة عن حرف آخر. ولكى
تتضح لك
الصفحه ١٣٥ : أن نفك الياء ، ونقلب الثانية واوا ، وننظر فى الأولى ، فإذا كان أصلها
واوا أعدناها إلى أصلها ، وإن كان
الصفحه ١٠ : : (ف ع ل) ، وجعلوا الفاء تقابل الحرف الأول ، والعين تقابل الحرف الثانى
، واللام تقابل الحرف الثالث ، على أن يكون
الصفحه ٩٠ : قولهم :
هو أعطى منك (من
أعطى).
هو أولى منك
للمعروف (من أولى).
ولا يشتق من
المبنى للمجهول ، وقد ورد
الصفحه ١٢٥ : أن هناك بعض أسماء مبنية ورد السماع بها ، وهى :
(أ) أسماء
الإشارة : ذا ، تا ، أولى ، أولاء. وعلى
الصفحه ١٢٨ : .
وكذلك الحال مع
كلمتى (ابن) واسم) اللتين حذف منهما حرف وجىء بألف الوصل لتيسر نطق الحرف
الأول الساكن