الصفحه ٥ :
مقدمة
بسم الله الرحمن الرحيم ، والصلاة
والسّلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ، وبعد
الصفحه ١٨٩ :
عالم وخاتم عالم ، خاتم. وأما ألف التفخيم فهى التى تجدها بين الألف وبين الواو
نحو قولهم : سلام عليه وقام
الصفحه ١٣٥ : أصلها ياء تركناها ياء كما هى ، مع فتحها على كل
حال ، فنقول : طى وطووىّ فالذى حدث أننا قلبنا اليا
الصفحه ١٤٩ : قصيرة ، والألف والياء والواو صوائت قصيرة ، وهذه الأخيرة يسميها
القدماء حروف علة ، أو حروف لين ، أو حروف
الصفحه ١٤٥ : ـ مصطفى ـ صحيفة ـ إمام ـ محام ـ هدى ـ قدر ـ غىّ ـ قريظة.
الصفحه ٧٧ : تشتق على الأوزان الآتية :
(أ) فعل : مثل :
حسن فهو حسن ـ
بطل فهو بطل.
الصفحه ٢٦ : أو الكسر ، فتكون أوزانه على النحو التالى :
١ ـ فعل = نصر
٢ ـ فعل = كرم
٣ ـ فعل = فرح
أما إذا
الصفحه ١٥ : علة يستحق الإعلال تبعا للقواعد التى ستعرفها ، ومع ذلك يبقى هذا الحرف
صحيحا أى دون إعلال ، فيكون ذلك
الصفحه ٦٥ :
٢ ـ أغلب
الأفعال الدالة على تقلب واضطراب يكون مصدرها على وزن فعلان مثل :
غلى غليانا ـ
فار فورانا
الصفحه ٦٩ : لام
الفعل معتلة فإن المصدر يكون على وزن الفعل أيضا مع كسر الحرف الذى قبل الأخير ،
مثل :
تمنّى تمنّيا
الصفحه ٤٩ :
وعلى هذا يكون
وزن يرث : يعل.
(الأمر) : رث ـ رثا ـ رثوا ـ رثى ـ رثن.
ويكون الوزن :
عل.
فإذا
الصفحه ٧٠ : ـ
استفعال ، مثل : استخرج استخراجا.
فإذا كان الفعل
الذى على وزن (استفعل) معتل العين فإنه يحدث فيه ما حدث فى
الصفحه ٩٨ : أن المقصور القياسى هو كل اسم آخره ألف وله نظير من الأسماء الصحيحة ، ويمكن
تتبع أشهر صيغة القياسية على
الصفحه ١٠٩ :
كتاب وكتب. (تغير
شكل الكاف والتاء ونقصت ألف)
وعلى ذلك يعرف
العلماء جمع التكسير بأنه «ما يدل على
الصفحه ١٩٩ : ، لأنا لو أدغمنا الحرفين ضاع الوزن الذى ألحقنا كلا
منهما به.
٥ ـ ألا يكون
الحرفان فى اسم على وزن (فعل