الصفحه ١٢١ : .
* الاسم
الرباعى الذى أصولة أربعة ، ثم زيد عليه حروف ، وفى هذه الحالة تحذف حروف الزيادة
من الجمع ، مثل
الصفحه ١٢٤ : وافدة علينا ، فإننا فى الحق نقيس جمعها على الجموع
التى استقصاها القدماء ، ثم إنها ليست مبتوتة الصلة
الصفحه ١٣٠ :
* فإن كان
الحرف الرابع حرف مدّ ، فإنه يجب قلبه ياء بعد عملية الحذف السابقة ، فيصير الوزن
أيضا على
الصفحه ١٣٤ : تفعل إذا كان الاسم
منتهيا بياء مشددة قبل النسب؟
إن ذلك يتوقف
على عدد الحروف التى قبل هذه الياء ، وذلك
الصفحه ١٣٦ : .
٣ ـ الاسم المنتهى بألف :
يحدث فى هذا
الاسم تغييرات ، لكن ذلك يتوقف أيضا على عدد الأحرف التى قبلها ، وذلك
الصفحه ١٣٧ : المنتهى بالهمزة الممدودة :
يحدث فى الاسم
تغييرات ، لكن ذلك يتوقف على نوع الهمزة ، وذلك على النحو التالى
الصفحه ١٣٩ :
كثيرا عن النسب إلى اسم مكون من حرفين على أن يكون الحرف الثانى معتلا ، ونحن لا
نرى استعماله اليوم ، وهم
الصفحه ١٦٥ : ، وألا تكون مشددة ، بشرط أن تقع فى كلمة غير دالة على
الجمع ، وذلك مثل :
أيقن ، المضارع
منه : ييقن
الصفحه ١٦٦ :
٣ ـ أن تقع
الياء لاما لاسم على وزن فعلى ، مثل :
تقوى
، وفتوى ، أصلهما تقيا
، وفتيا.
٤ ـ أن تقع
الصفحه ١٧٨ :
٤ ـ اسم
المفعول من الفعل الأجوف ، مثل :
قال : اسم المفعول منه هو : مقوول. تنقل الضمة التى على
الصفحه ١٧٩ : الأصلية والفرعية فيهما
وذهب الأكثرون إلى أن الفتح هو الأصل والإمالة فرع عليه.
ومهما يكن من
أمر فإن
الصفحه ١٨١ : الراء المكسورة وقعت قبل الفتحة وليس بعدها.
٣ ـ تمال
الفتحة قبل هاء المؤنث بشرط أن نقف عليها ، مثل
الصفحه ١٨٦ :
، والصاد ، والضاد ، والطاء ، والظاء ، والقاف
وهذه الحروف
تمنع الإمالة بشروط :
١ ـ أن تكون
متقدمة على
الصفحه ١٨٧ : الإمالة وجود حرف استعلاء متقدم عليها ، لكونه مكسورا.
٤ ـ ألا يكون
حرف الاستعلاء ساكنا بعد كسرة مثل
الصفحه ١٩٥ : الآخر ،
ألا ترى أنك لو تكلفت ترك إدغام الطاء الأولى لتجشمت لها وقفة عليها تمتاز من شدة
ممازجتها للثانية