الصفحه ١١١ :
وهى الصيغ التى
يقول عنها الصرفيون إنها تدل على عدد لا يقل عن ثلاثة ويزيد على عشرة ؛ ولها أوزان
كثيرة
الصفحه ١٢٣ : إعصار وأعاصير).
غربان وغرابين.
(تشبه سرحان وسراحين).
وعلى ذلك لا
يجوز أن نجمع الجمع الذى على وزن
الصفحه ١٢٥ : أن هناك بعض أسماء مبنية ورد السماع بها ، وهى :
(أ) أسماء
الإشارة : ذا ، تا ، أولى ، أولاء. وعلى
الصفحه ١٥٢ :
* وتنطبق هذه
القاعدة أيضا على حرف الألف ، أى إذا وقعت فى آخر الكلمة بعد ألف زائدة فإنها تقلب
همزة
الصفحه ١٨٥ :
قرأت
كتابا. فأنت إذا
وقفت على كلمة (كتابا) فإنك تقف عليها بالألف وليس بالتنوين ، وهذه الألف لا
الصفحه ١٩١ :
ب ـ إذا كان
مرفوعا أو مجرورا حذفنا التنوين ووقفنا على الحرف الأخير بالسكون ، مثل :
جاء زيد. مررت
الصفحه ١٤ : العامة ، وأوضح مثال عليها كلمة «مسرح»
التى تنطق كثيرا : مرسح. فلو أننا وزناها بعد القلب لكان الوزن : معفل
الصفحه ٤٦ :
ويجب الإدغام
فى غير ذلك ؛ أى فى الحالات الآتية :
١ ـ إذا أسند
إلى اسم ظاهر مثل :
مرّ علىّ
الصفحه ٥٨ : وأصلها (إن ما تجتهد
تبلغ مرادك).
ب ـ أن يكون
الفعل مسبوقا بكلمة تدل على الطلب ، تفيد الأمر ، أو النهى
الصفحه ٧٨ : تختلف عن وزن اسم الفاعل
وعن وزن من أوزان صيغ المبالغة ، تأتى غالبا على وزن : فيعل ، مثل :
ساد سيّد
الصفحه ٨٠ : علة ، مثل :
دعا ـ يدعو ـ
مدعوّ
رمى ـ يرمى ـ
مرمىّ
طوى ـ يطوى ـ
مطوىّ
كوى ـ يكوى ـ
مكوىّ
وقى
الصفحه ٨٧ : ، لأنهما ـ فى الحق ـ فعلان جامدان ، فكأنهما يشبهان الأسماء. وهما أيضا
يشتقان على هذا الوزن من الفعل بشروط
الصفحه ٨٩ : بملاكمته.
٣ ـ تنطبق هذه
الطريقة أيضا إن كان الفعل له وصف على أفعل الذى مؤنثه فعلاء ، فنقول فى التعجب من
الصفحه ٩١ :
٣ ـ ثم لا يشتق
من الجامد ، ولا من الناقص ، ولا مما لا يقبل التفاضل ، ولا مما الوصف منه على
أفعل
الصفحه ١١٠ : وأجمال ـ كبد وأكباد.
(ه) أن يكون
على وزن فعل أو فعل : عنق وأعناق ـ قفل وأقفال.
٣
ـ أفعلة : وهو قياسى