الصفحه ١٧٠ : حرف علة آخر.
أما الآن فندرس
بعض مواضع الإبدال ، وهى التى يحل فيها حرف مكان حرف آخر سواء كان حرف علة
الصفحه ١٧٣ : وتدغم فى الأولى لتصير : ادّخر.
زجر ـ ازتجر ، ثم تقلب التاء دالا : ازدجر.
ذكر ـ اذتكر ، ثم تقلب التا
الصفحه ١٧٤ : من حرف علة متحرك
إلى حرف صحيح ساكن قلبه ، وهو لا يحدث إلا في الواو والياء ؛ أى لا يحدث فى الألف
لأنها
الصفحه ١٧٧ : ؛ تحذف الواو ليصير عدة.
وهكذا نفعل فى
: وصف ـ وجد ـ ولد.
٣ ـ الفعل
الثلاثى المكسور العين فى الماضى
الصفحه ١٨١ :
من
البقر : تمال فتحة
القاف لأنها وقعت قبل راء مكسورة فى الطرف ، وليس مهما أن تكون القاف حرف استعلا
الصفحه ١٣ :
ز ـ قد يحدث فى
الكلمة ما يسمى القلب المكانى وهو أن يحل حرف مكان حرف آخر ، ونحن نقابل الحرف
المقلوب
الصفحه ٢٩ : متعديا ؛ فتقول :
أخرجت
زيدا.
وهكذا فى : جلس
وأجلس ـ كرم وأكرم ـ قام وأقام.
* فإذا كان
الفعل المجرد
الصفحه ٣٢ : والمبالغة :
وذلك مثل :
طوّف : أكثر
الطواف.
قتّل : أكثر
القتل.
وهكذا فى :
غلّق ـ ذبّح ـ موّت
الصفحه ٣٦ : الاسم هناك منصوب
، أما الاسم هنا فهو مشترك مع الفاعل فى الرفع عن طريق العطف).
٣ ـ الاتخاذ ،
مثل
الصفحه ٣٩ :
إنا لله وإنا إليه راجعون.
ـ وقد يأتى هذا
الوزن بمعنى وزن الثلاثى ، مثل :
قرّ فى المكان
واستقرّ
الصفحه ٤٢ : له أهمية كبيرة فى الدرس
الصرفى ، إذ على أساسه تستطيع أن تفهم معظم ما يترتب عليها من تجرد وزيادة
الصفحه ٥٠ : ـ تحاور.
حيد ـ بايع ـ
شايع ـ تبايع.
وهذا الفعل لا
يتغير فيه شىء عند إسناده فى كل تصاريفه ، فتقول
الصفحه ٥٥ :
تدريب :
١ ـ فى الآيات
الكريمة الآتية أفعال ماضية ، أسندها إلى الضمائر المختلفة ثم هات المضارع
الصفحه ٥٩ : ؛ أى لم تفصل منه بفاصل.
فإذا كان الفعل
معتل الآخر ، ردت لام الفعل إلى أصلها ، فنقول فى الأفعال : يسعى
الصفحه ٧٥ :
* فإن كان
الحرف الذى قبل الآخر ألفا فإنه يبقى كما هو فى اسم الفاعل ، مثل :
يختار مختار ـ
يكتال