الصفحه ١١ : كالطاء
أو الدال مثلا ، فإذا زدنا هذه التاء على الفعل : ضرب ، قلنا اضطرب ، وعلى الفعل :
صبر ، قلنا
الصفحه ١٧ : على الوجه التالى :
شيئاء = فعلاء
أشياء = لفعاء
وعلى هذا
نستطيع أن نفهم السبب فى منع كلمة «أشيا
الصفحه ٢٩ :
٢ ـ زيادة حرف
من جنس عينه ، أى تضعيفها ليصير على وزن : فعّل ، مثل :
كبّر ـ قدّم ـ
ربّى ـ روّح
الصفحه ٣٢ :
* المعانى التى يزاد لها تضعيف العين (فعّل) :
وأشهر هذه
المعانى :
١ ـ الدلالة
على التكثير
الصفحه ٣٣ :
٥ ـ الدلالة
على النسبة ؛ مثل :
كفّرت فلانا :
نسبته إلى الكفر.
كذّبته : نسبته
إلى الكذب
الصفحه ٣٩ : فيأتى على وزن واحد هو (تفعلل) بزيادة تاء فى أوله.
وهو يدل على مطاوعة الفعل المجرد وذلك مثل :
دحرجته
الصفحه ٤٠ :
١ ـ افعنلل : بزيادة الألف والنون ، وهو يدل أيضا على مطاوعة الفعل
المجرد ، مثل :
حرجمت الإبل (أى
الصفحه ٤٢ : له أهمية كبيرة فى الدرس
الصرفى ، إذ على أساسه تستطيع أن تفهم معظم ما يترتب عليها من تجرد وزيادة
الصفحه ٤٣ : ءان ـ يقرأن
غير أن هناك
بعض الأفعال المهموزة لها أحكام خاصة فى بعض تصاريفها نعرضها على النحو التالى
الصفحه ٥٩ :
أولاهما أن
تتصل به نون النسوة فيبنى على السكون ، وثانيتهما أن تتصل به نون التوكيد المباشرة
فيبنى
الصفحه ٦٢ : تعلم أن
الفعل المضارع يبنى على السكون عند إسناده إلى نون النسوة سواء كان صحيحا أم معتلا
، مثل :
أنتن
الصفحه ٧٥ : أصل هذه
الأفعال : يختير ، يكتيل ، يختيل.
* هناك أفعال
اشتق منها اسم الفاعل على غير القواعد السابقة
الصفحه ٨٦ : لِلْمُطَفِّفِينَ. الَّذِينَ
إِذَا اكْتالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ. وَإِذا كالُوهُمْ أَوْ وَزَنُوهُمْ
الصفحه ٩٠ : كاد
زيد يفوز.
أقرب بما كاد
زيد يفوز.
* * *
٢ ـ التفضيل
تستعمل العربية
للتفضيل (اسما) يصاغ على
الصفحه ١٠٥ : حمراء اسما
لعلم لجاز أن نجمعها على :
حمراوون.
٣ ـ ويجوز
إبقاؤها وقلبها واوا إذا كانت مبدلة من حرف