الصفحه ٣٩ : فيأتى على وزن واحد هو (تفعلل) بزيادة تاء فى أوله.
وهو يدل على مطاوعة الفعل المجرد وذلك مثل :
دحرجته
الصفحه ٤٣ : يكون ذلك فى أول الكلام ، فنقول :
الصفحه ٤٥ : : وهو الذى فاؤه ولامه الأولى من جنس ، وعينه ولامه الثانية من جنس آخر
مثل : وسوس ـ زلزل.
ومضعف الرباعى
الصفحه ٥٩ : هنا ساكنان : الألف والنون الأولى من نون التوكيد؟
الصفحه ٦٠ :
والجواب أن
العربية تجمع بين الساكنين إذا كان الأول حرف الألف والثانى حرفا مشددا مثل : ولا
الضالّين
الصفحه ٦٢ :
فيلتقى ساكنان
، ياء المخاطبة والنون الأولى من نون التوكيد ، ولا يمكن حذف إحداهما ، فتحرك
اليا
الصفحه ٦٧ : مضعفا ؛ أى فاؤه ولامه الأول من جنس وعينه ولامه الثانية من جنس ،
فإن مصدره يكون على وزن : فعللة
أو فعلال
الصفحه ٧٣ : :
حيث توجد مادة
لغوية يمكن تشكيل صيغ منها عن طريق لصق لواحق فى أول المادة أو فى آخرها كأن تقول
من (write
الصفحه ٨٦ : كُلُّ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ. إِذا تُتْلى عَلَيْهِ آياتُنا قالَ أَساطِيرُ
الْأَوَّلِينَ. كَلَّا بَلْ رانَ عَلى
الصفحه ٨٧ : .
والصيغة الأولى
فيها هو (أفعل) ، والثانية فعلها (أفعل). ولقد وضعناهما هنا مع المشتقات رغم أنهما
فعلان
الصفحه ١٢٠ : على
وزن فعلان الذى مؤنثه فعلى ، مثل :
سكران وسكرى
وسكارى. كسلان وكسلى وكسالى
(والأفضل ضم
أوله
الصفحه ١٢٦ : تصغير الاسم على النحو التالى :
١ ـ الاسم الثلاثى :
يصغر على صيغة (فعيل)
، وذلك بأن نضم الحرف الأول
الصفحه ١٣٦ : تاء التأنيث فتصير الكلمة «أمىّ»
أى أن فيها ياء مشددة قبلها حرفان ، فتحذف الياء الأولى ، ونقلب اليا
الصفحه ١٤١ : مكسورة ؛ أى أنها مكونة من يائين ؛ الأولى ساكنة والثانية
مكسورة ، فإنه يجب حذف الياء الثانية المكسورة
الصفحه ١٥٥ :
هنا المواضع التى تنقلب فيها الهمزة واوا أو ياء. ويحدث ذلك فى حالتين.
الحالة
الأولى : وذلك بالشروط