الصفحه ١٩٦ :
وللإدغام ثلاثة
أقسام :
أ ـ واجب.
ب ـ جائز.
ح ـ ممتنع.
وذلك كله يتوقف
على شكل الحرفين
الصفحه ٢٠٠ :
أصلية وإنما هى حركة عارضة ، وعليه فإن الإدغام ليس واجبا وإنما هو جائز ،
فنقول :
اكفف
الشّر أو
الصفحه ٢٠١ : مبنيا على السكون مثل :
لم
يمرر ، يجوز فيه
الفك ويجوز الإدغام فتقول : لم يمرّ ، وكذلك فى الأمر ، تقول
الصفحه ٦ :
فهمه فهما صحيحا دون معرفة القوانين التى يجرى عليها علم الأصوات. غير أنا
لم نفعل شيئا من ذلك بل
الصفحه ٧ : .
ومعنى ذلك أن العرب القدماء فهموا الصرف على أنه دراسة «لبنية» الكلمة ، وهو فهم
صحيح في الإطار العام للدرس
الصفحه ٢١ : نبدأ هذه الدراسة التطبيقية بالفعل ، على أن نضم إليه المشتقات مع دخولها فى
الاسم وذلك لما بين الفعل
الصفحه ٢٨ :
القطع فى أوله ليصير على وزن : أفعل ، مثل :
أخرج ـ أكرم ـ
أشار ـ أوفى.
الصفحه ٣٥ : : انطلق ، فإذا كان
الثلاثى المجرد متعديا وزيد ألفا ونونا صار لازما ، وفائدة المطاوعة أن أثر الفعل
يظهر على
الصفحه ٤٨ : ـ يئس وتجرى أحكامه على النحو التالى :
الماضى :
لا يتغير فيه
شىء ؛ أى مثل الصحيح السالم ، فنقول
الصفحه ٥٥ : قَوْسَيْنِ أَوْ
أَدْنى. فَأَوْحى إِلى عَبْدِهِ ما أَوْحى. ما كَذَبَ الْفُؤادُ ما رَأى. أَفَتُمارُونَهُ
عَلى
الصفحه ٥٧ :
لا أهمل واجبى.
ب ـ أن يكون
دالا على الزمن الحاضر ، مثل :
والله
لأقرأ الآن.
ح ـ أن يكون
مفصولا
الصفحه ٦٠ : إسناده إلى واو
الجماعة قبل التوكيد ، فتقول :
تدعون
ـ تجرون. على وزن (تفعون).
وعند تؤكيده
يصير
الصفحه ٦١ :
ـ تجريننّ.
فتحذف نون
الرفع ، ثم ياء المخاطبة ، ويبقى ما قبلها مكسورا للدلالة عليها ، فيصير :
لتدعن
الصفحه ٩٤ : للمفضل.
يمكننا إذن أن
نوجز قواعد استعماله على النحو التالى :
١ ـ يجب مطابقة
اسم التفضيل للمفضل إن كان
الصفحه ٩٧ : على ما عرضناه فى القسم السابق ، فإنهم يقسمون
الاسم أقساما أربعة : صحيح ومقصور وممدود ومنقوص