الصفحه ٢٦ : أو الكسر ، فتكون أوزانه على النحو التالى :
١ ـ فعل = نصر
٢ ـ فعل = كرم
٣ ـ فعل = فرح
أما إذا
الصفحه ٨٨ : والطول والقصر وغير ذلك ، وعلى ذلك لا
يصاغان من أفعال مثل : مات ، فنى ـ غرق ـ عمى ، لأنه لا تفاوت فى شى
الصفحه ١٠ : أحسن ما عرف من
مقاييس فى ضبط اللغات ويسمى «الوزن» فى الكتب القديمة أحيانا «مثالا» ؛ فالمثل هى
الأوزان
الصفحه ٢٩ :
٢ ـ زيادة حرف
من جنس عينه ، أى تضعيفها ليصير على وزن : فعّل ، مثل :
كبّر ـ قدّم ـ
ربّى ـ روّح
الصفحه ٥٥ : والأمر
منها وأسندها إلى ألف الاثنين وواو الجماعة وياء المخاطبة ونون النسوة :
(وَالنَّجْمِ إِذا
هَوى. ما
الصفحه ٨٦ : كلّ.
٢ ـ فى الآيات
الكريمة أفعال ، صغ من كل منها كلّ ما يمكن من المشتقات الآتية :
اسم فاعل ، اسم
الصفحه ٤٤ :
مر ـ مرى ـ مرا
ـ مروا ـ مرن. (على وزن عل).
سل ـ سلى ـ سلا
ـ سلوا ـ سلن. (على وزن فل).
أما إذا
الصفحه ٧١ :
٢ ـ من غير
الثلاثى على وزن الفعل المضارع ، مع إبدال حرف المضارعة ميما مضمومة وفتح ما قبل
الآخر مثل
الصفحه ١٨٧ : إلى التناسق والانسجام بين الأصوات حتى لا ينتقل اللسان من فتح إلى
كسر مرة واحدة. أما الراء فهى حرف مكرر
الصفحه ٤٦ :
ويجب الإدغام
فى غير ذلك ؛ أى فى الحالات الآتية :
١ ـ إذا أسند
إلى اسم ظاهر مثل :
مرّ علىّ
الصفحه ٤٧ : واو الجماعة أو ياء المخاطبة :
مرّا ـ مرّوا ـ
مرّى.
ح ـ يجوز
الإدغام والفك إذا أسند إلى المفرد
الصفحه ٢٣ : الواضح إذن
أن الفعل المعتل هو ما يكون أحد أحرفه الأصلية حرف علة ، وهو أربعة أقسام :
١ ـ
المثال : وهو ما
الصفحه ٢٨ : ، وننتقل إلى المزيد ، وقد ذكرنا أنه أيضا قسمان :
أ ـ مزيد
الثلاثى.
ب ـ مزيد
الرباعى.
ولقد مر بك أن
كل
الصفحه ٧٢ :
٢ ـ من غير
الثلاثى يصاغ على نفس المصدر العادى بزيادة تاء ، مثل :
سبّح تسبيحة ـ
انطلق انطلاقة
الصفحه ٢٠١ : : امرر أو مرّ.
* وهناك صورة
يجب فيها الفك :
أن تكون الكلمة
على صيغة (أفعل به) مثل :
أحبب
به ، وأشدد