الصفحه ٨٤ :
٢ ـ من
غير الثلاثى :
على وزن اسم
المفعول ، أى على وزن الفعل المضارع مع إبدال حرف المضارعة ميما
الصفحه ٤٠ :
١ ـ افعنلل : بزيادة الألف والنون ، وهو يدل أيضا على مطاوعة الفعل
المجرد ، مثل :
حرجمت الإبل (أى
الصفحه ٨٠ : ـ يقى ـ
موقّى (كانت الواو حذفت فى المضارع)
٢ ـ من غير الثلاثى : يشتق على وزن المضارع ، مع إبدال حرف
الصفحه ١٢ :
ق = ع (الأمر
من وقى)
ع = ع (الأمر
من وعى)
و ـ هناك تغيير
يحدث فى حروف العلة يسميه الصرفيون الإعلال سوف نعرف
الصفحه ١٦٨ : الصفة المشبهة منه على وزن (أفعل)
ولذلك لا تقلبان ألفا فى مثل :
عور ـ هيف ـ
غيد ـ حول.
وذلك لأنها على
الصفحه ٦٦ : شجاعة.
سهل سهولة ـ
صعب صعوبة ـ عذب عذوبة.
ومهما يكن من
أمر فإن مصدر الثلاثى يتوقف على السماع ، وعلى
الصفحه ١٣١ : تصغر على (سليطين) لأنها تجمع على سلاطين.
* * *
إذا كان الحرف
الثانى من الاسم حرف لين ، سواء كان
الصفحه ٣١ : المتاع :
عرّضته للرهن.
٨ ـ الدلالة
على أن الفاعل قد صار صاحب شىء مشتق من الفعل :
وذلك مثل :
أثمر
الصفحه ١٩٤ : ء ، مثل :
ق (الأمر من
وقى) ، نقول : قه.
وهكذا : عه ،
فه (فى الأمر من وعى ووفى).
ب ـ ما
الاستفهامية
الصفحه ٥٦ : المستقبل وهو ما يقول عنه العلماء إنه يدل على الحال والاستقبال ، فإذا
لحقته نون التوكيد فإنه يدل علي
الصفحه ١٧٦ : تأثير يصيب الحرف فى
حالات معينة يؤدى إلى حذفه من الكلمة.
والإعلال
بالحذف يوجد فى الحالات الآتية
الصفحه ١٢٧ : على مؤنث دون أن تكون فى
آخرها تاء التأنيث ، فعند تصغيرها لا بد من إلحاق هذه التاء بها مع فتح ما قبلها
الصفحه ١٥٥ : حسب خطوات يتخيلها
القدماء لتصير الكلمة : خطايا
على وزن (فعائل).
ولا بأس من أن نذكر هذه الخطوات التى
الصفحه ١٦٥ : ، وألا تكون مشددة ، بشرط أن تقع فى كلمة غير دالة على
الجمع ، وذلك مثل :
أيقن ، المضارع
منه : ييقن
الصفحه ٦ :
فهمه فهما صحيحا دون معرفة القوانين التى يجرى عليها علم الأصوات. غير أنا
لم نفعل شيئا من ذلك بل