الصفحه ٧ : ـ بعبارة بعضهم ـ تؤدى إلى اختلاف المعانى النحوية ـ كل دراسة من هذا
القبيل هى صرف» (١)
ومن هذا الرأى
الصفحه ١٧٧ : بشرط أن تكون عينه ولامه من جنس واحد ، فإذا أسند
هذا الفعل إلى ضمير رفع متحرك جاز فيه ثلاثة أوجه ، وذلك
الصفحه ١٥١ : زائدة قبلها
وذلك مثل :
سماء.
بناء.
وذلك لأن
أصلهما : سماو ـ بناى. الأولى على وزن (فعال) ، والثانية
الصفحه ٩٤ : للمفضل.
يمكننا إذن أن
نوجز قواعد استعماله على النحو التالى :
١ ـ يجب مطابقة
اسم التفضيل للمفضل إن كان
الصفحه ١٥٣ : . وكذلك فى :
عجوز ـ عجائز.
طريقة ـ طرائق
وهذه القاعدة
تنطبق أيضا على الألف ؛ أى إذا وقعت بعد ألف مفاعل
الصفحه ٧٩ :
٤ ـ اسم المفعول
هو اسم يشتق من
الفعل المضارع المتعدى المبنى للمجهول ، وهو يدل على وصف من يقع
الصفحه ١٦٣ : ء الثانية لتصير عصىّ ودلى ، ثم تقلب الضمة إلى كسرة لصعوبة الانتقال
من ضم إلى كسر فتصير : عصىّ
ودلى.
* * *
الصفحه ٨١ : على وزن مفتعل ، أدت قواعد الإعلال إلى توحيد الكلمتين. وأما مشادّ فإن التشابه
نتج عن إدغام الحرف الأخير
الصفحه ٩٨ : أن المقصور القياسى هو كل اسم آخره ألف وله نظير من الأسماء الصحيحة ، ويمكن
تتبع أشهر صيغة القياسية على
الصفحه ٢٧ : كالعلقم.
٢ ـ الدلالة
على أن الاسم المأخوذ منه آلة مثل : عرجن أى استعمل العرجون. ونستعمل ذلك كثيرا فى
الصفحه ١٩٥ : الآخر ،
ألا ترى أنك لو تكلفت ترك إدغام الطاء الأولى لتجشمت لها وقفة عليها تمتاز من شدة
ممازجتها للثانية
الصفحه ٨ :
والإبدال ، كما أن عددا كبيرا من مسائل النحو لا يمكن فهمه إلا بعد دراسة
الصرف. وعلى ذلك يرى معظم
الصفحه ١٤٩ : يؤثر بعضها فى بعض حين تتجاور
داخل الكلام ، ولنأخذ على ذلك مثلا من الإنجليزية : نحن ننقول : Does
الصفحه ١٩١ :
بزيد.
جاء رجل. مررت
برجل.
٣ ـ الاسم المقصور :
نقف عليه
بالألف دائما ، سواء أكان منونا أم غير منون
الصفحه ٦٧ : مضعفا ؛ أى فاؤه ولامه الأول من جنس وعينه ولامه الثانية من جنس ،
فإن مصدره يكون على وزن : فعللة
أو فعلال