الصفحه ١٣٩ :
كثيرا عن النسب إلى اسم مكون من حرفين على أن يكون الحرف الثانى معتلا ، ونحن لا
نرى استعماله اليوم ، وهم
الصفحه ١٧٤ : من حرف علة متحرك
إلى حرف صحيح ساكن قلبه ، وهو لا يحدث إلا في الواو والياء ؛ أى لا يحدث فى الألف
لأنها
الصفحه ٨٩ : ، فنقول فى التعجب من :
استغفر ـ لاكم
:
ما أجمل
استغفاره. أجمل باستغفاره.
ما أعنف
ملاكمته. أعنف
الصفحه ٥٩ : ؛ أى لم تفصل منه بفاصل.
فإذا كان الفعل
معتل الآخر ، ردت لام الفعل إلى أصلها ، فنقول فى الأفعال : يسعى
الصفحه ٨٥ :
(٦)
اسم الآلة
هو اسم يشتق من
الفعل للدلالة على الآلة ، وهو لا يشتق إلا من الفعل الثلاثى
الصفحه ٩٠ : فى التعجب من : كان زيد خطيبا :
ما أفصح كون
زيد خطيبا
أفصح بكون زيد
خطيبا.
فإن لم يكن
للفعل
الصفحه ٣٣ :
٥ ـ الدلالة
على النسبة ؛ مثل :
كفّرت فلانا :
نسبته إلى الكفر.
كذّبته : نسبته
إلى الكذب
الصفحه ١٧٨ :
٤ ـ اسم
المفعول من الفعل الأجوف ، مثل :
قال : اسم المفعول منه هو : مقوول. تنقل الضمة التى على
الصفحه ١٦ : فى كل اسم منقوص لتصير :
جاءٍ = فالٍ.
شاءٍ = فالٍ.
٥ ـ أن نجد أن
كلمة ما ممنوعة من الصرف دون سبب
الصفحه ١٨٣ : ) وواو فى الفعل الثانى (خاف يخاف خوفا) ، ثم إن الفعلين يصيران على وزن : فلت
بكسر الفاء عند إسنادهما إلى
الصفحه ٦٤ : في أنه اسم ويتفق مع الفعل فى أنه يدل على حدث غير أن الفعل يدل على
الحدث بالإضافة إلى دلالته على
الصفحه ١٥٠ : إلى دراسة مفصلة إذ يتوقف عليه فهم كثير من القضايا الصرفية
التى شرحها القدماء.
الإعلال
: وهم يعرفون
الصفحه ٥٤ : ـ
علا ـ عوا).
ب
ـ اللفيف المقرون : وهو ما كانت عينه ولامه حرفى علة.
وهو يعامل
معاملة الفعل الناقص من
الصفحه ١٤١ : ، فإن هذه الياء تحذف ويفتح ما
قبلها ، فنقول :
حنيفة ـ حنفىّ.
بديهة ـ بدهى.
(من الواضح
أننا حذفنا تا
الصفحه ٦٠ : إسناده إلى واو
الجماعة قبل التوكيد ، فتقول :
تدعون
ـ تجرون. على وزن (تفعون).
وعند تؤكيده
يصير