الصفحه ١٥ : كسرة لتناسب الياء لتصير : قسىّ.
* قلبت ضمة
القاف كسرة لعسر الانتقال من ضم إلى كسر لتصير : قسىّ
الصفحه ١٨٨ :
مثلا يناسبه الفتح لأنه يرتفع إلى الحنك فإذا أملنا الألف معه أدى إلى
استثقال فى النطق ، والمقصود من
الصفحه ٥٨ : وأصلها (إن ما تجتهد
تبلغ مرادك).
ب ـ أن يكون
الفعل مسبوقا بكلمة تدل على الطلب ، تفيد الأمر ، أو النهى
الصفحه ١٥٢ : . انقلبت الواو فى الفعل إلى ألف تبعا للقواعد الآتية.
فإذا صغنا منه اسم فاعل قلنا :
قاول ؛ فوقعت
الواو
الصفحه ٢٤ : مبنى على الأحرف
الأصول كما ذكرنا. فمثلا الفعل : لاكم فعل صحيح لأن أصوله (لكم) تخلو من أحرف
العلة
الصفحه ٩١ :
٣ ـ ثم لا يشتق
من الجامد ، ولا من الناقص ، ولا مما لا يقبل التفاضل ، ولا مما الوصف منه على
أفعل
الصفحه ١١ : من تكرير حرف من حروف الكلمة الأصلية كررنا أيضا ما يقابله فى
الميزان فنقول :
سبّح = فعّل
علّم
الصفحه ١٨٥ :
قرأت
كتابا. فأنت إذا
وقفت على كلمة (كتابا) فإنك تقف عليها بالألف وليس بالتنوين ، وهذه الألف لا
الصفحه ٢١١ : ............................................................ ٨٣
من غير الثلاثى......................................................... ٨٤
٦ ـ اسم الآلة
الصفحه ٥٢ : يجرى على النحو التالى :
١ ـ إذا أسند
إلى واو الجماعة حذفت اللام ، وحرك ما قبلها بالضم ليناسب واو
الصفحه ٥٣ :
يسعون ـ يخشون (على
وزن يفعون)
تسعين ـ تخشين (على
وزن تفعين)
اسعوا ـ اسعى.
٢ ـ وإذا أسند
إلى
الصفحه ٦١ :
ـ تجريننّ.
فتحذف نون
الرفع ، ثم ياء المخاطبة ، ويبقى ما قبلها مكسورا للدلالة عليها ، فيصير :
لتدعن
الصفحه ١٣٨ :
فى النسب إلى «قرية» هو «قروىّ» وكان القياس «قريىّ» والمتبع هو ما ورد عن العرب
سماعا.
** فإن كان
الصفحه ١٣ :
هذه تحتاج إلى شىء من التفصيل.
* * *
الصفحه ١٧٠ :
(٨)
إبدال الواو والياء
تاء
كان معظم ما
قدمناه يدور حول الإعلال بالقلب ؛ أى قلب حرف العلة إلى