الصفحه ٢٥ : .
فإذا قلنا مثلا
: كتب ، فإنه لا يدل على معنى ما إلا بهذه الأحرف الثلاثة مجتمعة ، ونحن لا نستطيع
أن نحذف
الصفحه ١٠٦ : ـ المستعليان
فإن كان
المنقوص محذوف الياء فى المفرد ـ على ما بينا ـ فإنها تعود فى المثنى ، فتقول :
هذا قاض
الصفحه ١٠٥ : حمراء اسما
لعلم لجاز أن نجمعها على :
حمراوون.
٣ ـ ويجوز
إبقاؤها وقلبها واوا إذا كانت مبدلة من حرف
الصفحه ١٤٣ : أن
ما نسمعه اليوم من قولهم : دولىّ ، إنما هو خطأ على هذا الرأى. غير أن الكوفيين
يحيزون النسب إلى جمع
الصفحه ١٣٤ : ء
مشدودة فى آخر الاسم تسمى ياء النسب ، مع ضرورة كسر ما قبلها ؛ فتقول فى النسب إلى
: عرب ـ إسلام ـ نحو ـ صرف
الصفحه ١٣٥ :
النسب غيره بعد النسب ، فكلمة كرسىّ مثلا إذا جمعت قبل النسب كانت كراسىّ وهى
ممنوعة من الصرف لأنها على
الصفحه ٢٢ : . والمعروف أن علماء
العربية قسموا الحروف إلى حروف صحيحة وحروف علة.
ولقد نشير عليك
هنا أن تدرس ما يقدمه
الصفحه ٦٢ : ء بالكسرة لأنها تناسبها ، ويبقى ما قبلها مفتوحا :
لتسعينّ
ـ لترضينّ.
٤ ـ إسناده إلى نون النسوة :
أنت
الصفحه ١٨٠ :
الإمالة إلى الانسجام بين الأصوات فى الكلام فقالوا إن «الغرض منها تناسب
الأصوات وتقاربها لأن النطق
الصفحه ١٤٤ : شاذة من النسب :
وردت عن العرب
أسماء منسوبة على غير القواعد التى فصلناها ، وعليك أن تعرف ما ورد فى
الصفحه ١٤ : ، وعلى هذا يكون
وزنه فلع.
٢ ـ الرجوع إلى
الكلمات التى اشتقت من نفس مادة الكلمة ، فمثلا كلمة : جاه فيها
الصفحه ٤٢ : له أهمية كبيرة فى الدرس
الصرفى ، إذ على أساسه تستطيع أن تفهم معظم ما يترتب عليها من تجرد وزيادة
الصفحه ١٢٣ : إلى ما يشبهه من الآحاد فى عدد الحروف والحركة والسكون فنجمعه مثله ، فنقول :
أقوال وأقاويل.
(تشبه
الصفحه ١٧٩ : الأصلية والفرعية فيهما
وذهب الأكثرون إلى أن الفتح هو الأصل والإمالة فرع عليه.
ومهما يكن من
أمر فإن
الصفحه ١٧ : ء» من الصرف.
ومهما يكن من
أمر فإن «القلب المكانى» ليس منكورا باعتباره ظاهرة لغوية ، غير أنه يحتاج إلى