الصفحه ٢١ : نبدأ هذه الدراسة التطبيقية بالفعل ، على أن نضم إليه المشتقات مع دخولها فى
الاسم وذلك لما بين الفعل
الصفحه ٧٣ :
(٦)
المشتقات
تتميز اللغة
العربية بأنها لغة اشتقاقية ، وهذا يعنى أن هناك مادة لغوية معينة مثل
الصفحه ٨٦ : مشتقات ، بين نوع كل منها ، ثم هات فعله ، وحدد نوعه من حيث
التجرد والزيادة ، والصحة والاعتلال ، وهات مصدر
الصفحه ٢٠٦ :
الرجوع إلى المصدر........................................................ ١٤
الرجوع إلى مشتقات
الصفحه ٦ : والمشتقات ، وبابا للأسماء ، وثالثا
للإعلال والإبدال.
ولعلنا نكون قد
قدمنا ما يخدم درس العربية.
والله
الصفحه ١٩ :
الباب الأول
فى الأفعال والمشتقات
الصفحه ٣١ : المتاع :
عرّضته للرهن.
٨ ـ الدلالة
على أن الفاعل قد صار صاحب شىء مشتق من الفعل :
وذلك مثل :
أثمر
الصفحه ٣٢ : بشىء مشتق من الفعل ، مثل :
قوّس فلان :
صار مثل القوس.
حجّر الطين :
صار مثل الحجر.
الصفحه ٨٣ : أبنيتهما مع بعض
المشتقات السابقة. وهما يدلان على زمن وقوع الفعل أو مكانه.
ويشتقان على
النحو التالى
الصفحه ٨٥ : :
منخل ـ مكحلة ـ
مسعط.
* ثم إن هناك
أسماء آلة ليست لها أفعال ، فهى أسماء جامدة غير مشتقة ، وهى لا تنضبط
الصفحه ٨٧ : .
والصيغة الأولى
فيها هو (أفعل) ، والثانية فعلها (أفعل). ولقد وضعناهما هنا مع المشتقات رغم أنهما
فعلان
الصفحه ٢١٠ : ..................................................................... ٧٢
٦ ـ
المشتقات............................................................. ٧٣
١ ـ اسم الفاعل