الصفحه ١٩٣ : بالطالبات.
وقد ورد فى
اللغة جواز الوقف عليها بالهاء ، ومنه قولهم :
«دفن البناه من
المكرماه» أى : دفن
الصفحه ١٩٥ : مخرج واحد دفعة واحدة بحيث يصيران حرفا مشددا ، أى أن الإدغام
هدفه التخفيف ؛ وقد التفت القدماء إلى ذلك
الصفحه ١٩٨ :
شهر
رمضان : الراء الأولى
والثانية متحركتان ، وقد وقعتا فى كلمتين ، والحرف الذى قبلهما هو الهاء وهو
الصفحه ١١٢ :
* فإن كانت
العين ياء وجب كسر الفاء ، مثل :
أبيض وبيضاء
وبيض.
٢ ـ فعل : وهو قياسى أيضا فى شيئين
الصفحه ٢٥ : المسألة
ليست خاصة باللغة العربية وحدها ، بل هى معروفة فى اللغات الأوربية الحية مثلا ،
وهى أوضح ما تكون فى
الصفحه ٧٣ : (ك ت ب)
يمكن تشكيلها على هيئات مختلفة ، كل هيئة منها لها وزن خاص ، ولها وظيفة خاصة كأن
نقول مثلا : (كاتب) أو
الصفحه ٢٧ : .
ومن المهم أن
تعرف أن وزن «فعلل» الذى ينتمى إليه المجرد الرباعى وزن له أهمية خاصة ؛ إذ
استعمله العرب فى
الصفحه ٢١٢ : :........................................................... ١٠١
كيفية تثنية الممدود :.................................................. ١٠٤
كيفية جمعه جمع
الصفحه ٣١ : :
وذلك مثل :
أشجر المكان :
كثر شجره.
أظبأ المكان :
كثرت ظباؤه.
أسد المكان :
كثرت أسوده
الصفحه ٨٤ : يلتقى ملتقى
* وردت عدة
كلمات أسماء مكان على وزن (مفعل) شذوذا ، إذ إن القاعدة كانت تقتضى أن تكون على
الصفحه ١٣٩ : قبل الواو ، فنقول :
هندات ـ هندىّ
أو هندوىّ هنداوىّ.
٩ ـ الاسم المكون من حرفين :
يتحدث الصرفيون
الصفحه ٥٩ : ـ يدعو ـ يرمى :
لتسعين ـ
لتدعون ـ لترمين.
* والآن كيف
نسند الفعل المؤكد إلى الضمائر؟
١ ـ إسناده إلى
الصفحه ١٠٤ : العربية القديمة على النحو الذى بيناه فى دراسة سابقة. (١)
كيفية تثنية الممدود :
لك فى همزته
عند التثنية
الصفحه ١٢٦ : ء معظمة دائما كأسماء الله والأنبياء
والملائكة. ولا تصغر أسماء مثل : كلّ ، بعض ، ولا أسماء الشهور ، أو أيام
الصفحه ١٤٠ : المؤنث السالم وجب إرجاعه عند النسب فنقول :
أب = أبوىّ. (المثنى
: أبوان بإرجاع اللام).
أخ = أخوىّ