الصفحه ٩٢ : غيرهن.
وفى هذه الحالة
نلاحظ أن اسم التفضيل يكون (مفردا مذكرا) دائما أى أنه لا يطابق المفضل.
٢ ـ أن
الصفحه ٩٤ :
الزيدون الأفاضل خلقا.
الفاطمات الفضليات خلقا.
ونلاحظ هنا أن
اسم التفضيل يجب أن يكون مطابقا
الصفحه ١٨٣ :
الياء ، وبشرط أن يصير وزن هذا الفعل عند إسناده إلى تاء الضمير إلى : فلت
، بكسر الفاء ، مثل :
باع
الصفحه ٥٧ : إذا فقد شرطا من الشروط المبينة فى الحالة السابقة :
أ ـ أن يكون
منفيا وهو فى جواب قسم ، مثل :
والله
الصفحه ١٠٨ :
(٢)
فى
جمع التكسير
لا شك أن
اصطلاح جمع «التكسير» يلفت النظر بالمقارنة بالجمع «السالم
الصفحه ١٥٢ : ، فهم يقولون إن كلمة (حمراء) أصلها : حمرا ، ثم مدت الألف أى زيدت ألفا أخرى
، فكأن الصورة هى :
حمراا
الصفحه ١٥٥ :
(٢)
قلب الهمزة واوا أو
ياء
قلنا إن حروف
العلة العربية كما حددها القدماء هى الألف والواو واليا
الصفحه ١٧٩ :
الفتح والإمالة
أنت تعلم أن
هناك تأثيرا يقع فى الأصوات المتجاورة إذا كانت متماثلة أو متجانسة أو
الصفحه ١٠ : : (ف ع ل) ، وجعلوا الفاء تقابل الحرف الأول ، والعين تقابل الحرف الثانى
، واللام تقابل الحرف الثالث ، على أن يكون
الصفحه ٢٣ :
مدّ ـ استمدّ
مرّ ـ استمرّ
لمّ ـ ألمّ
ب ـ مضعف
الرباعى ومزيده ، وهو أن يكون فاؤه ولامه الأولى
الصفحه ٣٣ : ،
وهى الدلالة على أن الفعل حادث من الفاعل والمفعول معا ، فأنت إذا قلت مثلا :
ضرب
زيد عمرا.
كان معنى
الصفحه ٤٩ : لم يتوافر
الشرطان ؛ أى بأن يكون الفعل الماضى مزيدا ، أو أن تكون عينه مفتوحة أو مضمومة فى
المضارع
الصفحه ٧٦ : : حذر ـ فطن ـ لبق ـ فكه.
وهناك أوزان
أخرى وردت للمبالغة لكنها قليلة ، ويرى الصرفيون القدماء أنها
الصفحه ١٤٣ : الياء مع صحة اللام :
قريش ـ قرشىّ.
هذيل ـ هذلىّ.
٧ ـ واو فعولة :
إن كان الاسم
علي وزن (فعولة
الصفحه ١٥٣ : تجمع على (قساور) دون أن نقلب الواو همزة لأنها فى المفرد ليست حرف مد ؛ فأنت
تلاحظ أنها محركة بالفتحة فيه