الصفحه ١٠٥ :
قرّاء وقرّاءون
ـ بدّاء وبدّاءون.
٢ ـ ويجب قلبها
واوا إن كانت زائدة للتأنيث ، وهنا لعلك تعجب
الصفحه ١٢٦ : التصغير ، فلا تصغر ألفاظ مثل :
كميت ـ دريد ـ
سويد.
٣ ـ أن يكون
معنى الاسم قابلا للتصغير فلا تصغر أسما
الصفحه ١٤٠ :
١٠ ـ الاسم المحذوف الآخر :
إن كان آخر
الاسم محذوفا فإننا ننظر :
أ ـ إن رجع فى
التثنية أو جمع
الصفحه ١٨١ : قبل راء متطرفة مكسورة ، وذلك لأن الحرف المفتوح هو الياء.
من
غيرك : لا تمال فتحة
الغين رغم أن الذى
الصفحه ٢٠٠ : (فعّل) ، ولكن اللغويين يفرقون بينهما فى
المضارع فيقولون إن مضارع (افتعل) الذى حدث فيه إدغام يكون : يقتّل
الصفحه ٤٣ :
٢ ـ المهموز
الفعل المهموز ـ
كما ذكرنا ـ هو الذى أحد حروفه همزة ، الفاء أو العين أو اللام. وحكمه
الصفحه ٩٨ :
ونوع قياسى ،
وهو الذى يمكننا أن نصوغه حسب القواعد التى توصل إليها الصرفيون. ومجمل ما توصلوا
إليه
الصفحه ١٠٢ : إقداما.
٢ ـ أن يكون
مصدرا لفعل خماسى أو سداسى مبدوء بهمزة وصل ، بشرط أن يكون الفعل معتل الآخر ،
وبشرط
الصفحه ١٠١ :
يطبق عند تثنيه ؛ فتقلب ألفه ياء فى حالتين :
(أ) أن تكون
الألف رابعة فأكثر ، مثل :
سعدى وسعديات
الصفحه ١٠٣ :
، ولها نظائر من الصحيح ، مثل :
أحجبة وحجاب ـ
أسلحة وسلاح.
٥ ـ أن يكون
مصدرا على وزن (فعال) لفعل على
الصفحه ١٢٢ :
* الاسم
الخماسى الذى أصوله خمسة ، ثم زيد عليه بعض أحرف الزيادة ويحذف منه عند الجمع
حرفان ، الحرف
الصفحه ١٢٨ : أصلها (يدى) مع ملاحظة أنها تدل على المؤنث دون تاء ، وإذن علينا
أن نرد الياء ، ثم نلحق بها تاء التأنيث
الصفحه ١٩٩ : ، لأنا لو أدغمنا الحرفين ضاع الوزن الذى ألحقنا كلا
منهما به.
٥ ـ ألا يكون
الحرفان فى اسم على وزن (فعل
الصفحه ٤٨ :
إسناد الفعل المعتل
١ ـ الفعل المثال
قلنا إن المثال
هو الفعل الذى فاؤه واو أو ياء مثل : وصف
الصفحه ٥٠ :
هو الفعل الذى عينه واو أو ياء ، وهذه العين إما أن تكون باقية كما هى وإما أن
تنقلب ألفا حسب قواعد