الصفحه ١٢١ :
كرسىّ وكراسىّ.
قمرىّ وقمارىّ.
٢٢ ـ فعالل : وهو قياسى فيما يأتى :
* الرباعى الذى
كل أحرفه أصلية
الصفحه ١٣٥ : ـ شافعىّ.
«وقد تتساءل :
ما الذى حدث للاسم؟ إنه هو نفسه دون تغيير. غير أن القدماء يجيبون بأن الاسم قبل
الصفحه ٤٥ :
عرفت أن المضعف
نوعان :
أ ـ مضعف
الثلاثى : وهو الذى عينه مثل لامه مثل : مدّ ـ شدّ.
ب ـ مضعف
الرباعى
الصفحه ٥٢ :
١ ـ إذا أسند
إلى واو الجماعة أو لحقته تاء التأنيث ، حذفت لامه ، وحرّك الحرف الذى قبلها
بالفتح
الصفحه ١٢ : تفصيله بعد ذلك ، والذى يهمنا
هنا أن الحرف الذى يحدث فيه تغيير بالإعلال ، يوزن حسب أصله ، فمثلا كلمة : قال
الصفحه ٦٤ : الزمان.
والذى يهمنا
هنا هو كيفية صياغة المصدر.
١ ـ مصدر الثلاثى
مصدر الثلاثى
غير قياسى ؛ أى أنه لا
الصفحه ١٢٧ : تاء تأنيث وجب أن نلحقها به بعد التصغير ، على
أن يفتح الحرف الذى قبلها مباشرة ؛ فكلمة «دار» مثلا تدل
الصفحه ٢٥ :
(٢)
المجرد والمزيد
يقرر علماء
العربية أن «الفعل» لا يقل عن ثلاثة أحرف أصلية. وحين نقول إن
الصفحه ١٠٤ :
المسألة تحتاج إلى دراسة فى الواقع اللغوى للعربية ، والأغلب أن هذه الظاهرة
ترجع إلى اختلاف اللهجات
الصفحه ١٢٣ : إعصار وأعاصير).
غربان وغرابين.
(تشبه سرحان وسراحين).
وعلى ذلك لا
يجوز أن نجمع الجمع الذى على وزن
الصفحه ١٧٤ : لا تتحرك مطلقا.
ولنأخذ الفعل (قال) الذى عرفت أن أصله ، (قول) بدليل مصدره (قول) ، فإذا أردنا أن نصوغ
الصفحه ١٥ : همزتين فى الطرف. وهذا يحتاج إلى بيان.
أنت تعلم أن
الفعل الأجوف ؛ أى الذى عينه حرف علة ، تقلب عينه همزة
الصفحه ٢٧ : .
ومن المهم أن
تعرف أن وزن «فعلل» الذى ينتمى إليه المجرد الرباعى وزن له أهمية خاصة ؛ إذ
استعمله العرب فى
الصفحه ٦٠ :
والجواب أن
العربية تجمع بين الساكنين إذا كان الأول حرف الألف والثانى حرفا مشددا مثل : ولا
الضالّين
الصفحه ٨٩ : بملاكمته.
٣ ـ تنطبق هذه
الطريقة أيضا إن كان الفعل له وصف على أفعل الذى مؤنثه فعلاء ، فنقول فى التعجب من