الصفحه ٣٦ :
اشترك زيد
وعمرو.
(ومن الواضح أن
هذا الوزن يدل على ما يدل عليه وزن (فاعل) من المشاركة ، غير ان
الصفحه ٤٥ :
عرفت أن المضعف
نوعان :
أ ـ مضعف
الثلاثى : وهو الذى عينه مثل لامه مثل : مدّ ـ شدّ.
ب ـ مضعف
الرباعى
الصفحه ٥١ : ).
وفيما عدا ذلك
فإن العين تبقى كما هى ، على أن تعود إلى أصلها فى المضارع والأمر ، فنقول :
أقول ـ لن نبيع
الصفحه ٥٢ : وزن فعت)
٢ ـ وإذا أسند
إلى غير الواو ، فإننا ننظر ، إن كان الفعل ثلاثيا ، أعيدت الألف إلى أصلها أى
الصفحه ٦١ : إلى ياء المخاطبة :
(أ) إن كان
الفعل صحيحا فإنه تحذف ياء المخاطبة لالتقاء الساكنين ، ليصير
الصفحه ٦٨ : ـ رقى ترقية.
٣ ـ إذا كان
الفعل مهموز اللام فالأغلب أن يكون مصدره على الوزنين السابقين أى على (تفعيل
الصفحه ٨٠ : للقواعد ، فاسم المفعول
من (غزا) مثلا هو (مغزوّ) والأصل كما يقولون (مغزوو).
وييسر عليك
الأمر أن تأتى
الصفحه ٨٤ : يلتقى ملتقى
* وردت عدة
كلمات أسماء مكان على وزن (مفعل) شذوذا ، إذ إن القاعدة كانت تقتضى أن تكون على
الصفحه ٨٥ :
: مثل : كسّارة ـ
ثلّاجة ـ خرّامة.
* على أن هناك
أسماء آلة جاءت على غير هذه الأوزان شذوذا ، وذلك مثل
الصفحه ٩٧ : ذلك أنه اسم متمكن. ولعلك تذكر أن
الصرفيين يحددون ميدان الصرف بأنه الاسم المتمكن والفعل المتصرف
الصفحه ١١٤ : :
سكران وسكرى.
٨ ـ فعلة : وهو قياسى فى كل اسم على وزن (فعل) ، بشرط أن يكون صحيح
اللام ، مثل :
فرط
الصفحه ١١٨ :
فاعل : بشرط أن
يكون وصفا دالا على معنى كالغريزة ، مثل :
عاقل وعقلاء.
شاعر وشعراء.
١٦ ـ أفعلا
الصفحه ١٣٠ : (فعيعل) ، فنقول :
سلطان وسليطين.
عصفور وعصيفير.
قنديل وقنيديل.
* الاسم
الخماسى فما فوق ينبغى أن
الصفحه ١٣٨ : التالى :
أ ـ إن كانت
الياء ثالثة وجب
قلبها واوا وفتح ما قبلها ، فنقول :
الرّضى ـ
الرّضوىّ. الشّجى
الصفحه ١٣٩ :
كثيرا عن النسب إلى اسم مكون من حرفين على أن يكون الحرف الثانى معتلا ، ونحن لا
نرى استعماله اليوم ، وهم