الصفحه ٩٤ :
الزيدون الأفاضل خلقا.
الفاطمات الفضليات خلقا.
ونلاحظ هنا أن
اسم التفضيل يجب أن يكون مطابقا
الصفحه ١٠٤ :
المسألة تحتاج إلى دراسة فى الواقع اللغوى للعربية ، والأغلب أن هذه الظاهرة
ترجع إلى اختلاف اللهجات
الصفحه ١٤٩ : مد.
ومن المعروف أن
لكل صوت صفات خاصة ، كأن يكون مجهورا أو مهموسا ، أو مفخما أو رقيقا أو غير ذلك من
الصفحه ١٧٤ : لا تتحرك مطلقا.
ولنأخذ الفعل (قال) الذى عرفت أن أصله ، (قول) بدليل مصدره (قول) ، فإذا أردنا أن نصوغ
الصفحه ١٨٣ :
الياء ، وبشرط أن يصير وزن هذا الفعل عند إسناده إلى تاء الضمير إلى : فلت
، بكسر الفاء ، مثل :
باع
الصفحه ١٥ : .
* وإذن فإن كلمة
«قسىّ» مقلوبة عن «قووس».
* وإذن فإن وزن
كلمة : قسىّ = فلوع
٣ ـ أن يكون فى
الكلمة حرف
الصفحه ٦٠ :
والجواب أن
العربية تجمع بين الساكنين إذا كان الأول حرف الألف والثانى حرفا مشددا مثل : ولا
الضالّين
الصفحه ١٠٥ :
قرّاء وقرّاءون
ـ بدّاء وبدّاءون.
٢ ـ ويجب قلبها
واوا إن كانت زائدة للتأنيث ، وهنا لعلك تعجب
الصفحه ١٢٥ :
(٣)
التصغير
التصغير ظاهرة
لغوية معروفة تحتاجها اللغات لأغراض معينة ، ويقال إن العربية تستعمل
الصفحه ١٣٥ :
أ ـ إن كانت
مسبوقة بحرف واحد لم يحذف منها شىء ، وأنت تعلم أن الحرف المشدد مكون من حرفين ؛
وعلينا
الصفحه ١٤٠ :
١٠ ـ الاسم المحذوف الآخر :
إن كان آخر
الاسم محذوفا فإننا ننظر :
أ ـ إن رجع فى
التثنية أو جمع
الصفحه ١٥٢ : ، فهم يقولون إن كلمة (حمراء) أصلها : حمرا ، ثم مدت الألف أى زيدت ألفا أخرى
، فكأن الصورة هى :
حمراا
الصفحه ١٥٥ :
(٢)
قلب الهمزة واوا أو
ياء
قلنا إن حروف
العلة العربية كما حددها القدماء هى الألف والواو واليا
الصفحه ١٧٩ :
الفتح والإمالة
أنت تعلم أن
هناك تأثيرا يقع فى الأصوات المتجاورة إذا كانت متماثلة أو متجانسة أو
الصفحه ١٨١ :
من
البقر : تمال فتحة
القاف لأنها وقعت قبل راء مكسورة فى الطرف ، وليس مهما أن تكون القاف حرف استعلا