الصفحه ٤٠ : نتيجة
الاستعمال الغالب غير أنها ليست قياسية لا تتخلف بل إن بعضها يتداخل مع بعضها
الآخر ، وهذه الزيادات
الصفحه ٨٧ : معينة ، هى التى تهمنا فى هذا الدرس.
وشروط صياغتهما
على هذين الوزنين ما يلى :
١ ـ أن يكون
هناك فعل
الصفحه ١٩٢ : . / رأيت القاضى. / مررت
بالقاضى.
غير أنه يجوز
حذف الياء أيضا ، كما فى الآية الكريمة :
(وهو
الْكَبِيرُ
الصفحه ٢٠١ : أن هناك رصدا طيبا له فى كتب القراءات ، ونقدم لك
منها هذه الأمثلة.
(١) النون الساكنة :
أ ـ تدغم
الصفحه ٤٢ : له أهمية كبيرة فى الدرس
الصرفى ، إذ على أساسه تستطيع أن تفهم معظم ما يترتب عليها من تجرد وزيادة
الصفحه ٦٢ : أَنْ يُعَمَّرَ وَاللهُ
بَصِيرٌ بِما يَعْمَلُونَ)
الصفحه ٩٠ :
٦ ـ إن كان
الفعل ناسخا له مصدر ، وضعنا المصدر بعد الصيغة التى نأخذها من فعل مستوف للشروط ،
فنقول
الصفحه ٦ : والمشتقات ، وبابا للأسماء ، وثالثا
للإعلال والإبدال.
ولعلنا نكون قد
قدمنا ما يخدم درس العربية.
والله
الصفحه ٣٠ : السلب ، ومعناه أنك تزيل عن المفعول معنى الفعل ، فإذا قلت مثلا : شكا زيد.
فإنك تثبت أن له شكوى ، فإذا زدت
الصفحه ٣٤ : الصوم.
تابعت الدرس.
٣ ـ الدلالة
على أن شيئا صار صاحب صفة يدل عليها الفعل ، مثل :
عافاه الله :
جعله
الصفحه ٣٥ : : انطلق ، فإذا كان
الثلاثى المجرد متعديا وزيد ألفا ونونا صار لازما ، وفائدة المطاوعة أن أثر الفعل
يظهر على
الصفحه ٣٧ : .
٢ ـ التكلف ،
وهو الدلالة على الرغبة فى حصول الفعل له واجتهاده فى سبيل ذلك ، ولا يكون ذلك إلا
فى الصفات
الصفحه ٢٦ : الرباعى.
أ ـ المجرد الثلاثى
إذا نظرنا إلى
المجرد الثلاثى فى صيغة الماضى وجدنا له ثلاثة أوزان ؛ وذلك
الصفحه ١٨٤ :
حـ ـ أن تكون
مفصولة عنها بحرفين ، بشرط أن يكون أحدهما هاء ، مثل : بيتها ؛ فالألف تجوز
إمالتها
الصفحه ١٨٨ : الإمالة التخفيف.
مانع الموانع :
عرفت الآن أن
الألف تمال لأسباب معينة ، وأن هناك موانع تمنع هذه الأسباب