الصفحه ٣٣ :
الحكاية وذلك مثل :
كبّر : قال
الله أكبر.
هلّل : قال لا
إله إلا الله.
لبّى : قال
لبيك.
سبّح : قال
الصفحه ٢٤ :
وشى ـ وعى ـ
ولي
ب ـ لفيف مقرون
، وهو أن تكون عينه ولامه حرفي علة ، أى أنهما مقترنان ، مثل
الصفحه ٥ : اللغوى ، وفى الدرس العربى على وجه الخصوص ، لكن
الذى لا شك فيه أيضا أن الصرف لم يلق حتي الآن ما ينبغى له
الصفحه ٤٤ : كان
قبلهما كلام فيجوز حذف الهمزة ، ويجوز إبقاؤها ، والأكثر إبقاؤها ، فنقول :
قلت له أمر ـ
قلت لها
الصفحه ١٢٢ : (فعالل) يجوز فيها زيادة ياء قبل الآخر إن لم تكن موجودة ، وحذفها
إن كانت موجودة ، مثل :
جعافر وجعافير
الصفحه ١٧ :
وشى ـ رأى ـ
أشار
٣ ـ زن الكلمات
المكتوبة بخط واضح :
(إِنَّ اللهَ لا
يَخْفى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي
الصفحه ١٢٠ :
* فعلاء اسما
مثل :
صحراء وصحار.
* فعلاء وصفا
لمؤنث لا مذكر له ، مثل :
عذراء وعذار.
* أن
الصفحه ٥٨ :
أ ـ أن يقع فعل
شرط فى جملة تكون كلمة الشرط فيها هى الحرف (إن) ومعه (ما) الزائدة المدغمة فيها ،
مثل
الصفحه ١٠٩ : من الناس يظن أن جمع التكسير يقوم على
السماع ، أى أنه ليست له قواعد تضبطه.
والصحيح أن
هناك جموعا
الصفحه ٨٨ : الأفعال ناقصة التصرف مثل (كاد) لأنه لا أمر له.
٤ ـ أن يكون
معناه قابلا للتفاوت والزيادة كالكرم والبخل
الصفحه ١٢٣ : ء الافتعال).
٣ ـ إن كانت
زيادته ثلاثة أحرف ، فلا بد من حذف حرفين ، مثل :
مستدع ومداع.
مقعنسس ومقاعس
الصفحه ٢٧ : .
ومن المهم أن
تعرف أن وزن «فعلل» الذى ينتمى إليه المجرد الرباعى وزن له أهمية خاصة ؛ إذ
استعمله العرب فى
الصفحه ٨٩ : بملاكمته.
٣ ـ تنطبق هذه
الطريقة أيضا إن كان الفعل له وصف على أفعل الذى مؤنثه فعلاء ، فنقول فى التعجب من
الصفحه ١٢٦ : التصغير ، فلا تصغر ألفاظ مثل :
كميت ـ دريد ـ
سويد.
٣ ـ أن يكون
معنى الاسم قابلا للتصغير فلا تصغر أسما
الصفحه ٢١ :
ذكرنا أن علماء
العربية يحددون عمل الصرف فى موضوعين اثنين : الاسم المتمكن ، والفعل المتصرف.
ولسوف