الصفحه ١٤١ : مكسورة ؛ أى أنها مكونة من يائين ؛ الأولى ساكنة والثانية
مكسورة ، فإنه يجب حذف الياء الثانية المكسورة
الصفحه ١٤٢ : (فعيلة) فإن ياءه تتعرض لما يلى :
أ ـ إن كانت
العين صحيحة واللام صحيحة ، والعين غير مضعفة ، وجب حذف اليا
الصفحه ١٥١ : على وزن (فعال) ؛ أى أن
الألف زائدة ، ومن ثم قلبت الواو والياء همزة.
فإذا كانت
الكلمة تدخل عليها تا
الصفحه ١٥٨ : ء
ألفا : هراءا.
٥ ـ تقلب
الهمزة واوا : هراوى.
الحالة الثانية : أن تجتمع همزتان فى كلمة واحدة. وذلك
الصفحه ١٦٤ :
(٥)
قلب الألف واوا
تقلب الألف
واوا فى حالة واحدة ، وهى أن تقع بعد ضمة ، وذلك كأن تريد تصغير
الصفحه ١٦٦ :
٣ ـ أن تقع
الياء لاما لاسم على وزن فعلى ، مثل :
تقوى
، وفتوى ، أصلهما تقيا
، وفتيا.
٤ ـ أن تقع
الصفحه ١٦٨ : :
علوىّ ـ حيىّ ؛
لوجود ياء مشددة بعدهما.
٦ ـ ألا تقع
الواو أو الياء عينا لفعل على وزن (فعل) بشرط أن تكون
الصفحه ١٧٠ : حرف علة آخر.
أما الآن فندرس
بعض مواضع الإبدال ، وهى التى يحل فيها حرف مكان حرف آخر سواء كان حرف علة
الصفحه ١٧٥ :
أن الواو والياء فى الفعلين الأوّلين محركتان بحركة تجانس كلا منهما ، فالضمة من
جنس الواو والكسرة من
الصفحه ١٧٧ :
على وزن فعلة لغير الهيئة ، وبشرط أن تلحقه التاء للتعويض عن الواو
المحذوفة ، فيكون المصدر : وعدة
الصفحه ١٩٨ : متحركة ، أدغمت الأولى فى الثانية وجوبا ،
وراء ثالثة ، أى أن عندنا راءين متحركتين ، وفى هذه الصورة يمتنع
الصفحه ١٢ : تفصيله بعد ذلك ، والذى يهمنا
هنا أن الحرف الذى يحدث فيه تغيير بالإعلال ، يوزن حسب أصله ، فمثلا كلمة : قال
الصفحه ١٣ :
ز ـ قد يحدث فى
الكلمة ما يسمى القلب المكانى وهو أن يحل حرف مكان حرف آخر ، ونحن نقابل الحرف
المقلوب
الصفحه ٣٢ : .
٣ ـ الدلالة
على التوجه ، مثل :
شرّق : توجه
شرقا.
غرّب : توجه
غربا.
٤ ـ الدلالة
على أن الشىء قد صار شبيها
الصفحه ٥٤ :
النسوة يدعون
ويرمين ـ ادعون ـ ارمين
(من الواضح أن
وزن يدعون هنا هو يفعلن لأن الواو هى لام الفعل