الصفحه ٥٠٥ :
قوله : (وعن)
هذا أول الحروف المشتركة.
قوله : (للمجاوزة)
(١) ، يعني إذا كانت حرفا حقيقة ، نحو
الصفحه ٥٦٧ : (١)
[ظ ١٤٢] وقد جاءت (أما) بمعنى (حقا)
فتفتح (أن) بعدها نحو : (أما أن زيدا قائم) ، وأما (ها) فلازمة للإشارة
الصفحه ٥٨٦ : نحو : (ناديته أن قم) أو اسمية نحو : (وَنادَيْناهُ أَنْ يا إِبْراهِيمُ) وبعضهم خص المفسّر بالفعلية
الصفحه ٦٠٥ :
الناصبة ، نحو : (لَوْ أَنَّ لَنا
كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ)(١) وقد تأتي بمعنى (إن) الشرطية
الصفحه ٦١٦ :
وجزاؤه على المبتدأ نحو : (إن يأتني عمرو أكرمه زيد) وجب فيه اعتبارهما باعتبار
الشرط ، بأن يجعل ما بعده
الصفحه ١٦٧ :
الثاني تعريف
الجنس ، وهو استغراق حقيقي حيث يصح فيه الاستثناء نحو : (وَالْعَصْرِ ، إِنَّ
الصفحه ٢٢١ : واوا نحو : (حمراوات) ، ويجوز بقاؤها في لغة ضعيفة
وإن كانت منقلبة للإلحاق جاز وجهان ، نحو (كساؤون
الصفحه ٤٤٩ :
مضارعها خلاف ، وزاد الكسائي (١) (أصبح) و (أمسى) نحو (ما أمسى أدفأها) و (ما أصبح أبردها
الصفحه ٤٧٢ :
أو الانتهاء في الزمان ، حيث (من) و (إلى) لتعذر (منذ) نحو : (ما رأيته من
يوم كذا إلى يوم كذا) لأنك
الصفحه ٤٨١ :
الرابع قوله : (والمقابلة)
(١) وهي الداخلة على الأثمان والأعواض نحو :
(شريت الفرس
بألف) و (كافأت
الصفحه ٤٨٢ : (٢) ، ومنعه غيره ، وأما السماعي فمع المبتدأ نحو : (بحسبك
زيد) ، ومع الفاعل نحو : (وَكَفى بِاللهِ
شَهِيداً
الصفحه ٤٨٤ :
قياس وسماع ، فالقياس مع مفعول الاسم نحو : (فَعَّالٌ لِما
يُرِيدُ)(١) ومع مفعول الفعل شرط تعّدية
الصفحه ٥٠٤ :
تَذْكُرُ
يُوسُفَ)(١) وإن كان منفيا ، وإن كانت مستقبلة بالسين وسوف اكتفي
باللام نحو : (والله ليقوم
الصفحه ٦٠٣ : ء وليس بجزاء ، إذا لزم جزمه حيث يكون مضارعا نحو : (أكرمك إن تكرمني) ،
جوازا دخول الفاء في (أنت طالق إن
الصفحه ٤٩ :
الخبر نكرة نحو : (زيد هو منطلق) لم يقع لبس في منطلق أنه خبر لأنه لا يوصف
بالنكرة المعرفة ، ومثال