الصفحه ٦٤٠ : تقومنّ) والاستفهام نحو : (هل يقومن) سواء كان متى وهل والهمزة نحو (أتضربن
، وأزيدا تضربن) و (هل زيد يقومّن
الصفحه ٢١١ :
كانت للتأنيث قلبت واوا وإلا فالوجهان](١)) نحو : (خفّان) و (وضآن) وأجاز بعضهم قلبها ياء وهو
قليل
الصفحه ٣١٥ :
نحو (يضربك) و (تضربه).
قوله : (للتثنية
والجمع والمخاطب المؤنث) يريد الإخبار عن الأفعال الخمسة
الصفحه ٤٣٥ :
البصريين (١) نحو : (كان قائما زيد) لأن هذا فرع على المبتدأ ،
وتقديم خبر المبتدأ جائز ، فكذا هذا
الصفحه ٥٦٤ :
عمرو قام) ، ولا (جاء زيد لا قعد) ، وقد يعطف بها المضارع نحو : (أقوم لا
أقعد) ، وإذا كررت لزمت
الصفحه ٦٣٦ :
وتبدل ألفا في
حال النصب نحو : (رأيت زيدا).
وله : (ويحذف
من العلم الموصوف بابن مضافا إلى علم [آخر
الصفحه ٣٣١ :
نحو : (زيد إذن يكرمك) فإنه لا يجوز عملها مع هذه ، وكذلك إذا تقدم معمولها
عليها نحو : (أكرمك إذن
الصفحه ٣٤٢ :
وغير الصريح
نحو : (غفر الله لفلان فيدخله الجنة) ويدخل فيه الدعاء ، نحو : (اغفر لي فأدخل
الجنة
الصفحه ٣٩٠ :
سمي فاعله ، فالمختار كسرها ، ثم الإشمام ، ثم الضم ، نحو : ضمت ياء (يؤم)
وقلب ياء (قول) ، وإن كانت
الصفحه ٣٩١ :
آخره كما ذكر ، نحو : (يضرب) و (يدحرج) و (يستخرج) ، وإنما لم يقتصر على
أحد الأمرين خوف اللبس لأنه
الصفحه ٤٨٣ :
وجعل منه (يَسْعى نُورُهُمْ
بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمانِهِمْ)(١) أي من أيمانهم ، ومعنى (على) نحو
الصفحه ١٤ :
وأما تقدمه
حكما ، فما كان في الذهن حاضرا حقيقة ، كالسماء والأرض والشمس والقمر نحو : (ما تَرَكَ
الصفحه ٢٩ :
قوله : (أو
حرفا والضمير مرفوع) وذلك في خبر إنّ نحو : (إن القائم أنت) قوله (والضمير مرفوع)
يحترز من
الصفحه ٧٨ :
بمعنوية لم يجز ، نحو : (كالذي قام أبوه) ، وإن كان مجرورا بحرف ، فإن كان
قائما مقام الفاعل أو
الصفحه ٤٧٦ : ) ، وأما البيت فشاذ ، ودخول من الزائدة يكون في المبتدأ نحو : (ما من أحد في
الدار) ومع الفاعل نحو : (ما جا