الصفحه ٤٣٦ : كان زيدا) والكوفيون (١) وبعض المتأخرين منعوا من التقديم على الخبر وادّعوا عدم
السماع.
قوله : (وقسم
الصفحه ٤٥٤ : الجر
نحو قولهم : (والله ما هي بنعمت المولودة ، نصرتها بكاء وبرها سرقة) (٢) ، وقولهم : (نعم السير على
الصفحه ٤٦٧ :
فعل ، والقيام لا يكون إلا لموصوف ، والقائم لذات ، فيدخل في الحد ما ليس
منه ، وأجيب بأنه دالة على
الصفحه ٤٨٩ :
قوله : (مختصة
بنكرة) (١) نحو (رب رجل) ولا يجوز (رب الرجل) وإذا دخلت على (من)
أو (ما) فهما نكرتان
الصفحه ٥٠٦ :
هَداكُمْ)(١) ومعنى (في) نحو : (وَاتَّبَعُوا ما
تَتْلُوا الشَّياطِينُ عَلى مُلْكِ سُلَيْمانَ
الصفحه ٣٦١ :
فعل الأمر نحو : (ليقع زيد) ، وهي جازمة للفعل ، وإنما كسرت حملا على لام
الجر لاختصاصها بالأفعال
الصفحه ٤٦٥ :
الحروف
قوله : (الحرف
ما دل على معنى في غيره) قوله : (الحرف) يستعمل في اللغة بمعنى (طرف الشي
الصفحه ٢٩ : ) ونحوها.
قوله : (أو
يكون مسندا إليه صفة جرت على غير من هي له) يعني الضمير إذا أسندت إليه صفة جارية
على
الصفحه ٨٧ : في هذه
المواضع.
قوله : (وموصوفة)
نحو قولك : (ربما تكرهه عاقبته محمودة) ، وعليه :
[٤٣٤] ربما
الصفحه ١٢٦ :
مشتغل عن كم المعمولة ، ولا يجوز تقدمه عليها كان محله نصبا على حسب العوامل
، فيكونان مفعولا بهما
الصفحه ٢٤٠ : بناء.
قوله : (ومن
غيره قياس) (٣) ، يعني أن الرباعي والزائد على الثلاثي قياس ، ولك فيه
طرق ثلاث أحدها
الصفحه ٢٦٨ :
قوله : (وصيغتها
مخالفة لصيغة اسم الفاعل) يعني لا تجري على سنن واحد كاسم الفاعل والمفعول.
قوله
الصفحه ٢٦٩ : ثمانية عشر.
قوله : (فالرفع
على الفاعلية) لا خلاف بالرفع أنه على الفاعلية ، ولا في الجر أنه بالإضافة
الصفحه ٣٤٣ : للعين المنقري في الكتاب ٣ / ٣٢ ، والرد على النحاة ١٢٤ ، وخزانة الأدب ٣ /
٢٠٧ ، ٨ / ٥٤١ ، وشرح التسهيل
الصفحه ٣٦٤ : )(٢) ، وأما المتكلم فلا تدخل عليه لأن الإنسان لا ينهي ،
إلا من هو أجنبي عنه ، وكذلك الغائب ، لأنه لا ينهي إلا