الصفحه ١٧٦ : كرهوا سلب
المؤنث علامته في كلمتين ، فعادلوا بينهما ، هذا إذا جئت باسم العدد ، فإما إذا
جئت بالواحد من
الصفحه ١٨١ : بَقَراتٍ
سِمانٍ)(٣) ولو كان العدد هو المقصود لكانت الصفة له وقيل (سمانا) (٤) وكان القياس جره في المركبات
الصفحه ١١٥ : ء ثابت في العدد من
الواحد ومن المتعدد.
قوله : (إلا
اثني عشر) (٥) يعني فإنه معرب جزؤه الأول لاختلاف ألفه
الصفحه ١١٨ : ، وينظر اللسان مادة (قدم) ٥ / ٣٥٥٦.
والشاهد فيه قوله : (شاهبور) حيث استعمل
كأنه عدد مركب ، قال ابن بري
الصفحه ١٢٤ :
نحو : (كم غلام وغلمان لك) فأما الإفراد فحملا له على أكثر العدد ،
وأماالجمع فلأنه ليس فيها دلالة
الصفحه ١٢٨ : ، فالنصب على أن كم استفهامية مبتدأ على سبيل التهكم
والخبر قد حلبت على عشاري ، كأنه قال : أعلمني عن عدد
الصفحه ١٦٥ :
ضعف ثلاثة وأربعة نصف ثمانية ، وستة أكثر من خمسة وخمسة أقل من ستة ، فهذه
جعلوها أعلاما تقدر العدد
الصفحه ١٧٤ : والعطوف ، إذا أردت عدم النص بالعدد تقول :
(بضعة رجال) و (بضع سنين) و (بضعة عشر) و (بضع عشرة
الصفحه ١٨٦ :
وأما الإفراد
فلأنه لما كثر العدد فيه ، جمع مميزه مع حصول الغرض بالإفراد وأجاز الفراء الجمع
الصفحه ١٨٩ : العدد.
__________________
(١) ينظر الرضي ٢ /
١٦٠ ، والإنصاف ١ / ٣٢٢.
(٢) ينظر الكتاب ٣ /
٥٦٠ وما
الصفحه ١٩٤ : ) ، وطريقها السماع ومن الطرق
التقريبية (العدد) وقد تقدم الإشارة والإضمار نحو :(الأذن قطعتها) ، والتصغير
والوصف
الصفحه ٢٣٩ : لا تصلح للتحديد ، لأنه قد يراد به الجاري في الاشتقاق ، ويراد به
الموافق في عدد الحروف ، والحركات
الصفحه ٢٤٠ : ، وشرح الرضي ٢ / ١٩٢ وقد عددها.
(٤) الرجز بلا نسبة
في شرح المفصل ٦ / ٥٨ ، والمنصف ٢ / ١٩٥ ، والخصائص
الصفحه ٢٥٥ : عمله ليس لشبهه بالفعل المضارع لفطا ومعنى ، والشبه من خمس وجوه :اتفاقهما في
عدد الحروف والحركات والسكنات
الصفحه ٣٠٩ : الفاعل ثلاثة أوجه : اتفاقهما في عدد الحروف والحركات والسكنات
ودخول اللام على كل منهما والاشتراك والتخصيص