الصفحه ١٨٧ : التمييز عنهما مثل (رجل) و (رجلان) لإفادته النص
المقصود بالعدد](٢) ، وذلك لأن المقصود بلفظ الأعداد الدلالة
الصفحه ١١٩ : ) لكونه مبينا للعدد.
قوله : (كم
وكذا للعدد) يعني أن الكنايات المبينة على ضربين منها كناية للعدد نحو (كم
الصفحه ١٢٢ :
استفهامية وخبرية ، والمراد بهما الدلالة على عدد معدود ، فالاستفهامية
لعدد عند المتكلم معلوم عند
الصفحه ١٢٣ : بفاصل وذلك على رأي البصريين.
(٤) قال الرضي في
شرحه ٢ / ٩٧ : (وإنما جاز الجمع فيه ولم يجز في العدد
الصفحه ١٧٣ :
العدد (١)
قوله : (أسماء
ما وضع لكمية آحاد الأشياء) نسبة إلى (كمّ) ولك تشديد الميم وتخفيفها
الصفحه ١٧٥ : عندي أن يقال : إن ما فوق الاثنين من
العدد موضوع على التأنيث في أصل وضعه ، وأعني بأصل وضعه أن يعبر به عن
الصفحه ١٨٢ :
لسبع وهو جائز تقول : (جاءني ثلاثة رجال قرشيون وقرشيين) إلا أن المعنى
يختلف ، فإن وصفت العدد كان من
الصفحه ١٨٤ :
فالمقصود فيه العدد المضاف ، وإنما جيء بالعدد لبيان المعدود فكان [ظ ٩٧]
كالشيء الواحد ، وأما في
الصفحه ١٨٥ : : (مخفوض
مفرد) (٢) أما الخفض فعلى الإضافة ، لأنه قياس أصل العدد ، وأجاز ابن كيسان (٣) النصب ، فتقول (ألف
الصفحه ١٨٨ : باعتبار تصييره) الثاني والثانية ،
إلى العاشر والعاشرة (٢) [و ٩٨] يعني إضافة الواحد من العدد ، فلك أن تشتق
الصفحه ١٩٠ : (واحد) و (اثنتين) و (واحدة ثنتين) لأن الواحد إنما يراد
به العدد ، والمقصود هنا الصفة ، فغيّر لفظ الواحد
الصفحه ١٩١ : الأول : ثالث اثنين أي [ظ ٩٨] مصيرها من ثلاثتهما) (٨) أي ومن أجل أن اسم الفاعل الذي للعدد يقال باعتبارين
الصفحه ١٩٢ : ثلاثة أي أحدها) يعني وباعتبار حاله تضيفه إلى عدد مساو للعدد الذي
اشتق منه ، ليكون له معنى فتقول (ثالث
الصفحه ٢١٥ : الجمع كـ (القوم) و
(الرهط) ، واسم الجنس كـ (الماء) و (اللبن) وأسماء العدد كـ (ثلاثة) و (أربعة)
وألفاظ
الصفحه ١٤٩ : (مذ) و
(منذ).
قوله : (المقصود
بالعدد) مثبتا كان أو منفيا نحو : (رأيته مذ يومان) و (ما رأيته مذ يومان