الصفحه ١٠٧ : ، اعتقادهم أن لهذا الجسم وجوداً ثانياً بعد تفرُّقه بالموت؛
لأنه قابل للجمع ، وإفاضة الوجود عليه؛ لأنه ممكن
الصفحه ٦٩ : الإسلامية
صلى الله عليه واله ، فإنّه لا يزال يحثّ علىٰ هذا الميزان الإلهيّ المستفاد
من الآية الكريمة. وهو لا
الصفحه ٩٠ : بمسلم ولا
مؤمن ، ومن أقرَّ بها كان مسلماً له ما للمسلمين وعليه ما عليهم ، يحقن دمه ويحفظ
ماله وعرضه
الصفحه ٩٦ : عزة الإسلام وكرامته عند علي ، بحيث يضحِّي
بنفسه وأنفس ما لديه في سبيله. مضافاً إلى أنه رأىٰ أن من
الصفحه ١٠٠ : واسطة بينه
وبين خلقه؛ من نبيٍّ أو وصيٍّ نبيٍّ ، من ظاهر أو مستور. وقد نصَّ النبيُّ صلى
الله عليه واله
الصفحه ١٣٣ : الإماميَّة
فلقولهم بعصمة النبي صلى الله عليه واله ، وأن ما يحكم به عن وحي إلهيٍّ لايتطرق
إليه السهو والخطأ
الصفحه ٥٦ : أئمّتهم ككونها في المسجد؛ لشرف البقعة بهم.
حرمة جسد الشيعي على
النار
وأما ما نقل إليك من أنّهم يقولون
الصفحه ٦١ :
بنبوّة محمد بن عبد الله صلى الله عليه واله وبحقيقة ما جاء به من عند الله ، ومقرّ
بالمعاد ودعائم الإسلام
الصفحه ٢١ : الاتّحاد علىٰ
عدول كلّ إلىٰ ما عليه الآخر؛ لأنه
__________________
(١) آل عمران : ١٠٣.
الصفحه ٧٦ : جواب علي. قال : بئس ما
قلت ، لقد كرهت رجلاً كان يغرّه رسول الله صلى الله عليه واله بالعلم غرّاً ، ولقد
الصفحه ٧٩ : إعزاز الإسلام من دون استئثار واستبداد ، وإذا تفاقم أمر
الحوادث في الأحكام أرجعه إلى أمير المؤمنين عليه
الصفحه ١٥٨ :
شرائط من تجب عليه
الزكاة وما تجب فيه
وتجب عندهم بشرائط ، لا شيء منها إلّا
وهو موافق لأحد المذاهب
الصفحه ٧٥ : (١).
حديث المنزلة
وقال صلى الله عليه واله في خروجه لغزوة
تبوك لعليّ عليه السلام : «أنت
مني بمنزلة هارون من
الصفحه ١٧٢ : ، والكلُّ معتقد
توحيد الله وعدله ، ومعتقد [نبوّة] (١)
محمد بن عبد الله صلى الله عليه واله ـ وكلُّ من اعتقد
الصفحه ١٦٧ : محدث ، ومثله من تيقّنهما وشكّ في المتقدّم والمتأخّر.
ومن كان يعلمُ كلّاص منهما مشتبهاً عليه ما تَقدَّم