الصفحه ١٠٨ : صلى الله عليه واله سواء كان بعد زمانه ، كإخباره عن الجنَّة والنار ، وعذاب
القبر ونعيمه ، والصراط
الصفحه ٨٤ : فيمن وليت عليه من الإسلام؟ فوالله لا أفعل ذلك ما لاح في السماء
نجمٌ» (١).
وطلحة والزبير كذلك.
ولا
الصفحه ١٣٢ : زمانه وبعده [لتصحيح] (٤)
ما صحَّ عنه ـ من توعد من عمل بها بالرجم والجلد ، وقوله : (متعتان كانتا
علىٰ عهد
الصفحه ٨٦ :
الطور ، فتجدها سيرة دينيّة مقتبسة من صاحب الشريعة الإسلامية صلى الله عليه واله
، جاؤوا يقدمهم زين
الصفحه ٩٢ : ء ، معصوم من الخطأ ، وهو أفضل أهل زمانه ، بل
أفضل البشر؛ لقبح تقديم المفضول على الفاضل عقلاً وسمعاً ، ولقوله
الصفحه ٢١٦ :
والدراية من علم التفسير : الشوكاني (محمد بن علي بن محمد بن عبدالله الصنعاني ، ت
١٢٥٠ ه) عالم الكتب.
حرف
الصفحه ١٥٢ : الثنائية مرّة ، وفي
[ما] عداها مرتان؛ في الثانية ، وفي آخرها. وصورته الواجبة : (أشهد أنْ لا إله
إلّا الله
الصفحه ٤٦ :
فالبكاء على الحسين
عليه السلام بعد مضيِّ هذه المدة وتفاني القرون والأحقاب يعد منافياً لما عليه
الصفحه ١٢٠ : وسائر
المسلمين أن الإمامية لا يعتبرون من السنَّة الَّتي هي قول النبي صلى الله عليه
واله أو فعله أو
الصفحه ١٢٦ : غزوة حنين (٣)
، وهما في الثامنة من الهجرة ، وفي بعضها أنه أباحها صلى الله عليه واله في فتح
مكّة ، ثم
الصفحه ١٢٥ : صلى الله عليه واله حرَّمها بعدما أباحها (١).
وبعضهم يقول : نسخت بالكتاب (٢)
، وهم بين من يقول : إنّها
الصفحه ١٧ : .
٤ ـ مرحلة التقويم.
٥ ـ المراجعة النهائية.
شركة دار المصطفى (ص) لإحياء التراث
مصطفى
آل مرهون
الصفحه ١٧٠ :
على السعي ، فلو ذكر
في السعي أنه لم يطف طاف ، وأتىٰ بالسعي وطواف النساء بعد السعي. فلو قدَّمه
مع
الصفحه ٢٦ :
المؤمنين جنود مجنّدة
، فما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف ، والمرء مع من أحب.
وقد جبلت
الصفحه ١٣٩ : والربِّ ، ومعراج الوصول إليه. والنصوص في فضلها وفي عقاب تاركها أكثر
من أنْ تحصىٰ ، أعرضنا عن ذكرها في هذا