الصفحه ٤٩ : يعتقدون أن قتلهم بحقّ ، ومع ذلك
بدافع الطبيعة والإلفة بكوا عليهم. بل البغضاء والعداوة لا يمنعان الطبيعة
الصفحه ٨٠ :
إليها وانقطعت إلي). فهذا كلامه عن نفسه شاهد صدق على أنه دنيويّ ليس بينه وبين
الدين صحابة ، لا ارتباطية
الصفحه ١٣٣ : منافٍ لما يقتضيه المعجز من وجوب تصديق النبيِّ صلى الله عليه واله
فيما يبلَّغه الله. والكتاب العزيز دالّ
الصفحه ١٩ :
مقدّمة الكتاب
الصفحه ٢١ : المقدمة ففي الوحدة والاتّحاد ، قال
جلّ اسمه في الكتاب المبين العزيز : (وَاعتَصِمُوا
بِحَبْلِ اللهِ
الصفحه ٢٠٩ : الدين محمد بن أحمد بن عثمان ، ت ٧٤٨ ه) تحقيق : د.
عمر عبدالسلام تدمري (بيروت : دار الكتاب العربي ، ١٤٠٩
الصفحه ٢١٠ : ه) ط ١.
٢٧ ـ التسهيل لعلوم التنزيل : الكلبي (محمد
بن أحمد بن جزيّ الاندلسي ، ت ٢٩٢ ه) بيروت : دار الكتاب
الصفحه ٢١٢ : بن شعيب ، ت ٣٠٣ ه) بيروت : دار
الكتاب العربي ١٤١٧/ ١٩٩٦ م ، ط ٢.
حرف الدال
٤٤ ـ الدرّ المنثور
الصفحه ٢١٥ : وتعليق : أحمد الموحدّي القمّي (قم : كتاب فروشي وجداني).
٧٣ ـ علل الشرائع : الصدوق (أبو جعفر
محمّد بن
الصفحه ٢١٨ : الكتاب العربى ١٩٧٩ م) ط ١.
٩٢ ـ مروج الذهب ومعادن الجوهر : المسعودى
(ابوالحسن على بن الحسين بن على
الصفحه ٢١٩ : م ، قم : مؤسسه دار الكتاب للطباعة والنشر) ط ٢.
١٠٦ ـ مقتل الحسين : الخوارزمى (
الموفّق بن احمد بن محمد
الصفحه ١٤٦ : طهارته ، واُخرىٰ من ناحية إباحته.
والمراد من الأوَّل ، معنًى مجازي
بيِّن.
وأما الثاني ، فالظاهر أن
الصفحه ٥٧ :
حكي عن رجل شهد علىٰ آخر بالكفر عند جعفر بن سليمان فقال : إنّه ناصبيّ
خارجيّ معتزلي حروريّ جبريّ رافضيّ
الصفحه ٤٦ :
العقلاء ، كمنافاة العزاء علىٰ نوح وموسىٰ وعيسىٰ عليهم السلام
اليوم.
ولكنك الخبير أن هذه الدار الفانية
الصفحه ١٢٣ :
في صحّته شرعاً؛ بل
يفسد عقده دائماً للإخلال بالقصد الذي هو ركنه وقوامه. ولا ينقلب دائماً؛ لعدم