الصفحه ١٤٧ :
موضوعات لا تتوقّف معرفتها علىٰ صدق مفهوم المكان.
والخلاف في بعض الصور للخلاف في صدق
الاتحاد ، كالاُرجوحة
الصفحه ٢٠٤ :
جزعت واحترقت لنا.................................... ٥٣
والذي نفسي بيده إن
هذا وشيعته لهم الفائزون
الصفحه ١٢٠ : الّذي يظهر لي في الزمان الحاضر أن عملهم على الانفتاح. فاتّضح لك
الفرق غاية الوضوح بين الإماميّة وسائر
الصفحه ١٣ :
علىٰ ذلك : (قُلْ
يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْ إِلَىٰ كَلِمَةٍ سَوَاءٍ) (١)
، فإن الدعوة إلى
الصفحه ١٦ : الآثار العلميّة حواشٍ كثيرة
علىٰ (المكاسب) و (اللمعة) و (الكفاية) و (الرسائل) إضافة إلىٰ كتابه
الفقهي
الصفحه ٣٣ : الشجرة ، بل من بذور الشقاق الّتي بذرها عدوّهم [الألدّ]
(٢) الّذي لا زال لهم
بالمرصاد ، ولا ينفكّ حتّىٰ
الصفحه ٦٥ :
فأقبل علي عليه
السلام ، فقال صلى الله عليه واله : «والذي نفسي بيده إن هذا وشيعته لهم
الفائزون يوم
الصفحه ٢٧ : تكونون أهل خير وثروة وعزّة وقوة وغيركم محروم؟ فلا سعي إلّا في المصالح
الذاتيّة.
فما يهمّني إنْ قويت
الصفحه ١٣٩ : والربِّ ، ومعراج الوصول إليه. والنصوص في فضلها وفي عقاب تاركها أكثر
من أنْ تحصىٰ ، أعرضنا عن ذكرها في هذا
الصفحه ١٠ :
الاختلاف في قضيّة خلافة الرسول صلى الله عليه واله وفي الخليفة بعده.
وقد أرجع بعض الكتّاب نشوء المذاهب
الصفحه ٢٣ :
فيها.
ولا يقول أحد من إخواني المسلمين : إن
الشافعيّة والحنفيّة معذورون فيما انفردوا والشيعة غير
الصفحه ٤٣ : ، وبكاء النبي صلى
الله عليه واله على الحسين عليه السلام أمر معلوم لا يحتاج إلىٰ بيان ، وقد
علمتم أن السنة
الصفحه ٦٣ : المعنىٰ
متمركز في ذهن كلّ من له ذوق وخبرة بمجاري الاُمور والألفاظ ، بحيث لو استعمل في
غيره كان استعمالاً
الصفحه ٥٣ : كانت لنا»
(١).
وما رواه الصدوق عن دعبل الخزاعي : أن
الإمام الرضا عليه السلام لا زال يستنشده الرثاء في
الصفحه ٧٠ : ».
ورواه أيضاً ابن حجر في صواعقه (٢).
وفي (الصواعق) أن رسول الله صلى الله
عليه واله قال : «يا
عليّ أنت