الصفحه ٢٠٣ : ........................................................ ٥١
لو ثنيت لي الوسادة
لحكمت بين أهل التوراة بتوراتهم.............................. ٩٧
لولا أن عمر
الصفحه ١٥ : للتهمة ضدّه كما فعل مع مسألة تحريم الخليفة عمر
للمتعة ، حيث فسّرها على أنها اجتهاد من الخليفة الثاني
الصفحه ٢١ : الاتّحاد علىٰ
عدول كلّ إلىٰ ما عليه الآخر؛ لأنه
__________________
(١) آل عمران : ١٠٣.
الصفحه ٢٧ :
__________________
(١) السمادير : ما
يتراءىٰ للإنسان. لسان العرب : ٣٥٧ : ٦ ـ سمدر.
(٢) آل عمران : ١٠٣.
(٣) الأنفال : ٤٦.
الصفحه ٣٤ : آل أبي طالب ٣٨٠ : ٣.
(٣) الشورىٰ : ٢٣.
(٤) آل عمران : ٦١.
(٥) في المطبوع : (أما
هي).
الصفحه ٤٨ : )
(٢)) (٣).
كيف والنبيّ صلى الله عليه واله
بكىٰ على أبي طالب وحمزة ، وعلىٰ ولديه الحسين وإبراهيم ، وعمر
بكىٰ على
الصفحه ٤٩ : الله عليه واله ، وعلىٰ صحابته كأبي بكر وعمر
وعثمان وعلي وعائشة وفاطمة واُم سلمة ، وابن عباس وأمثاله
الصفحه ٥٤ : أقوىٰ سنداً وأوضح دلالة وأكثر عدداً؛ فإنّ النبي صلى
الله عليه واله أمر بالنياحة علىٰ عمّه ، ورخّص عمر آل
الصفحه ٥٧ : ، شتم علي بن الخطّاب وعمر بن قحافة وعثمان بن
أبي طالب وأبابكر بن عفان ، يشتم الحجّاج الذي هدم الكوفة
الصفحه ٨٢ : علىٰ ما بايعناك؟ فقال علي : «نعم ، على السمع
والطاعة ، وعلىٰ ما بايعتم عليه أبا بكر وعمر وعثمان».
فقالا
الصفحه ٨٩ :
__________________
(١) آل عمران : ١٩.
(٢) التفسير الكبير
١٨١ : ٧.
(٣) إرشاد الطالبين :
٤٣٨.
(٤) الحج : ١٧.
الصفحه ٩٩ : : قال
: (قال عمر بن الخطاب : لقد اُعطي علي ثلاث خصال لأن تكون لي واحدة منها أحبّ إليّ
من حمر النعم. فسئل
الصفحه ١٣٧ : عمر لم يكن
نهياً تحريميّاً ، وإنّما هو احتياطيٌّ في قضيّة شخصيَّة؛ لمصلحة وقتيَّة.
ولكن ينافي ذلك
الصفحه ١٦٧ : كانت في عمرة التمتّع
انتظرت الطهر ، وبعده تأتي بالطواف وبقيّة الأعمال ، ومع ضيق الوقت تبطل
الصفحه ١٧٩ : وعمى الجهالة (٥).
ومن الأخبار مقبولة عمر بن حنظلة ، من
قول الصادق عليه السلام : «انظروا
إلىٰ رجل روىٰ