الصفحه ٣ :
[ ولم يكن عمر هو
الذي بادر ، بَعَثَ أبو بكر عمر بن الخطّاب ] ليخرجوا من بيت فاطمة وقال له : إنْ
الصفحه ٢٣ :
[ ولم يكن عمر هو
الذي بادر ، بَعَثَ أبو بكر عمر بن الخطّاب ] ليخرجوا من بيت فاطمة وقال له : إنْ
الصفحه ١٠ : : النظّام ، إبراهيم بن
سيّار النظّام المعتزلي المتوفىٰ سنة ٢٣١ ه.
هذا أيضاً ينصّ على وقوع هذه الجناية
على
الصفحه ٣٠ : : النظّام ، إبراهيم بن
سيّار النظّام المعتزلي المتوفىٰ سنة ٢٣١ ه.
هذا أيضاً ينصّ على وقوع هذه الجناية
على
الصفحه ١٣٤ : أئمة أهل البيت عليهمالسلام في رواية أهل السنة (١).
وقد أنكر المتكلمون هذا القول ، وردوا
هذا الزعم
الصفحه ٤ : » هذا ما يقوله عروة بن
الزبير ، وأولئك يقولون « جاء بشيء من نار » فالحطب حاضر ، والنار أيضاً جاء بها
الصفحه ١١ : الآن لا تجدون هذه الكلمة ، الكتاب محرّف.
ابن شهرآشوب المتوفىٰ سنة ٥٨٨ ه ينقل
عن كتاب المعارف قوله
الصفحه ٢٤ : » هذا ما يقوله عروة بن
الزبير ، وأولئك يقولون « جاء بشيء من نار » فالحطب حاضر ، والنار أيضاً جاء بها
الصفحه ٣١ : الآن لا تجدون هذه الكلمة ، الكتاب محرّف.
ابن شهرآشوب المتوفىٰ سنة ٥٨٨ ه ينقل
عن كتاب المعارف قوله
الصفحه ١٨٧ : الفاصلة في القرآن
بلاغياً ودلالياً عن مستوى السجع فنياً ، وإن وافقه صوتياً.
وهنا نشير إلى أن ابن سنان
الصفحه ١٨٨ : تنقلها في القرآن عبر مسيرتها
الإيقاعية.
قال إبراهيم بن عمر الجعبري ( ت : ٧٣٢
هـ ) :
« لمعرفة
الصفحه ٤٩ : ، عسى أن ينتفع به الناس وأنتفع : « يوم لا ينفع مال وولا بنون * إلا من أتى الله بقلب
سليم » وما توفيقي
الصفحه ١٣٥ : أسماؤه.
ووجه : أن هذا الكتاب الذي يقرؤه محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم : هو الكتاب المنزل لا شك فيه
الصفحه ٢ : « جاء بقبس » أو
« جاء بفتيلة » هذا أيضاً أنقل لكم بعض مصادره :
روىٰ البلاذري المتوفىٰ سنة
٢٢٤ في
الصفحه ٢٢ : « جاء بقبس » أو
« جاء بفتيلة » هذا أيضاً أنقل لكم بعض مصادره :
روىٰ البلاذري المتوفىٰ سنة
٢٢٤ في