الصفحه ١٤٩ : خلقنا إنا خلقناهم من طين لازب ) (١).
فالكلمة «جانب » وهي مجرورة في الفاصلة
الأولى تتبعها « واصب » في
الصفحه ١٧٤ : بالائتمام.
هذه العناية في أمر القراءة مؤداةً على
الوجه العربي الأمثل كانت مناطاً لأحكام أدائية موضوعة
الصفحه ١٧٧ :
من غير مخرجه بحيث
يخرج عن صدق ذلك الحرف في عرف العرب ، فالقراءة باطلة.
٢ ـ لا يجب على المكلف أن
الصفحه ١٩٥ :
الرابعة
: أشار الزركشي ( ت : ٧٩٤ هـ ) أنه قد
كثر في القرآن الكريم ختم كلمة المقطع من الفاصلة بحروف
الصفحه ٢٠٦ :
أقصاه ، والقنوط منتهاه ، فالصراخ في شدة إطباقه ، وتراصف إيقاعه ، من توالى الصاد
والطاء ، وتقاطر الرا
الصفحه ٢١٢ : ، والواقعة لا تقال إلا في الشدة والمكروه ، وأكثر ما جاء في القرآن
من لفظ وقع : جاء في العذاب والشدائد
الصفحه ٤٧ : المفردات
الآتية :
١ ـ الخليل بن أحمد ومدرسته الصوتية.
٢ـ الصوت في منهجة سيبويه.
٣ـ الفكر الصوتي
الصفحه ٨٩ :
بكلمة واحدة رباعية
أو خماسية إلاّ وفيها من حروف الذلق أو الشفوية واحد أو اثنان أو أكثر
الصفحه ١٠١ : كالزاي ... والحروف الفرعية المستقبحة ، هي فروع غير مستحسنة ، لا يؤخذ بها
في القرآن ولا في الشعر ، ولا
الصفحه ١٠٦ : للصوت من بعضها » (١).
وهذا ما نتعتبره ابتكاراً لم يسبق إليه
، إلا فيما عند الخليل في ذواقة للأصوات اب
الصفحه ١١١ : وجدته مضاهياً
بأجراس حروفه أصوات الأفعال التي عبر بها عنها ، ألا تراهم قالوا : قضم في اليابس
، وخضم في
الصفحه ١٢٦ : ) مذكور في جملة هذه
الحروف ، وأن النصف المذكور هو : العين والحاء والهاء. وكذلك نصف عدة الحروف التي
ليست من
الصفحه ١٤٧ : ، ويؤمن الاحتراز عن
الوقوع في المشكلات » (١).
وقد نقل السيوطي : أن للوقف في كلام
العرب أوجهاً متعددة
الصفحه ١٧٩ :
٤ ـ الأحوط الادغام في مثل ( اذهب
بكتابي ) و( يدرككم ) مما اجتمع المثلان منه في كلمتين مع كون الأول
الصفحه ٨ : ؟ وما صار حاله ؟ يقولون بوجوده ثمّ يختلفون ، أتريدون أن يصرّحوا تصريحاً واضحاً لا لبس فيه ولا غبار عليه