الصفحه ١٥٦ :
الصوت الأقوى في الأداء القرآني :
في الأداء القرآني يحدث أن يحتل صوت
مكان صوت ، أو يدغم صوت في
الصفحه ١٩٨ :
مستصعب على أهل الزمان الواحد ، وأهله يتقاربون فيه ، أو يضربون فيه بسهم »(١).
الرابع
: إن الشعر إنما
الصفحه ٢٠٨ :
وهذه الصيغة قد حملت اللفظ في تكرار
صوتها ، زيادة معنى التدهور لما أفاده الزمخشري ( ت : ٥٣٨ هـ
الصفحه ١١ :
المسائل الكلامية ،
تذكر في الكتب ، وربّما خالف فيها المشهور بين العلماء ، وكانت أقواله شاذّة
الصفحه ٣١ :
المسائل الكلامية ،
تذكر في الكتب ، وربّما خالف فيها المشهور بين العلماء ، وكانت أقواله شاذّة
الصفحه ٦٨ :
قرأنياً في سور
متعددة ، وخطابياً عند النبي عليهالسلام
والأئمة والصحابة وفصحاء العرب في جملة من
الصفحه ٨٧ : هذه الوسيلة هي ألف
الوصل (١).
والخليل يراعي هذا التمازج الصوتي في
اللغة فيحكم أن الاسم لا يكون أقل
الصفحه ٨٨ : حلقة الوصل بين الفكر
والصوت ، في ظروف تؤدي بالضرورة إلى التمييز المتبادل لوحدات الفكر والصوت
الصفحه ١٠٢ :
١٠ ـ ومن مخرج النون ، غير أنه أدخل في
ظهر اللسان قليلاً لانحرافه إلى اللام : مخرج الراء.
١١
الصفحه ١٠٣ : والحروف فيقول :
« إعلم أن الصوت عرض يخرج مع النفس مستطيلاً
متصلاً ، حتى يعرض له في الحلق والفم والشفتين
الصفحه ١٠٥ :
فأكدوا عليه حتى في
تقطيع الوزن العروضي للشعر عند الخليل في حدود ، وهو ما أثبته ابن جني في برمجيته
الصفحه ١٢٧ :
تسلسلها في النطق
مترددة بجهاز النطق من مبتداه إلى منتهاه ، وذلك حينما يبدأ القرآن الكريم بـ (
ألم
الصفحه ١٣٤ : أئمة أهل البيت عليهمالسلام في رواية أهل السنة (١).
وقد أنكر المتكلمون هذا القول ، وردوا
هذا الزعم
الصفحه ١٣٨ : فقال :
« إن القرآن في أسلوبه البياني الفذ
أراد أن يجذب الأنظار والأفكار ، فافتتح بعض سوره المباركة
الصفحه ١٤٦ :
الإعراض ، ويكون في
رؤس الآي وأوساطها ، ولا يأتي في وسط الكلمة ، ولا فيما اتصل رسماً » (١). ولا يصح