الصفحه ١٠٩ : يكاد أن يكون ترجمة عصرية لرأي ابن جني في تشبيهه
جهاز الصوت لدى التذبذب في إخراج الأصوات بالمزمار ، الذي
الصفحه ١٣٠ :
افتنانهم في أساليب الكلام وتصرفهم فيه على طرق شتى ومذاهب متنوعة ، وكما أن أبنية
كلماتهم على حرف وحرفين إلى
الصفحه ١٣٧ :
كلام لا يشبه الكلام
، فناسب أن يؤتى فيه بألفاظ تنبيه لم تعهد ، لتكون أبلغ في قرع سمعه
الصفحه ١٥٥ :
بالأطباق والاستعلاء
، واشتركت مع السين في الهمس ، وانفردت الزاي بالجهر ، واشتركت مع السين في
الصفحه ١٧٢ :
١٣ ـ الفاء في نحو قوله تعالى : ( ثم قضى أجلا الله من فضله ) (١).
١٤ ـ القاف في نحو قوله تعالى
الصفحه ١٨٤ :
وما ورد في القرآن متناسق حروف الروي
والايقاع ، موحد خاتمة الفاصلة بالصوت ، ويقف فيه بالآية على
الصفحه ١٨٧ :
والسائل في الثانية
، وحقه التأخير في صناعة الاعراب ، وقد جاء ذلك مراعاة لنسق الفاصلة من جهة ، وإلى
الصفحه ٢٠٥ :
وهذا مما ينطبق على استيحاء الدلالة
الصوتية في القرآن بجميع الأبعاد ، يضاف إليه الوقع السمعي للفظ
الصفحه ٥٥ : تلك الأنغام بعضها إلى بعض على نسب متعارفة ، فيلذ سمعها لأجل ذلك التناسب ،
وما يحدث عنه من الكيفية في
الصفحه ٧٣ : الخليل وسيبويه وابن جني وابن سينا في بدء
دراساتهم للأصوات اللغوية » (١).
فالأوروبيون أفادوا من خبراتنا
الصفحه ٧٩ : أعاد النظر في
ترتيب الأصوات القديمية ، الذي لم يكن مبنياً على أساس منطقي ، ولا على أساس لغوي
، فرتبها
الصفحه ٨٠ :
الاحصاء ، ورأيه في
الاستنباط ومسلكية التصنيف الجديد ، والأهم الذي نصبو إليه « إن مقدمة العين على
الصفحه ٨٤ : المخرج من المدرج ، وما يصطدم
بها من أجهزة النطق أو يتجاوزها باندفاع الهواء ، فيصفها في مثل النحو الآتي
الصفحه ٩٣ :
ز. س. ظ.
ذ. ث. ف.
ب. م. و (١).
وهذا وإن كان خلافاً جوهرياً في ترتيب
مخارج الأصوات ، إلا
الصفحه ١١٢ :
وابن جني يؤكّد هذه الحقيقة في المفردات
اللغوية ، ليعطيها صفة صوتية متمازجة ، فالعرب « قد يضيفون