الصفحه ١٥٢ :
نصاعة الصوت في الأداء القرآني :
ونريد بالنصاعة إخراج الصوت واضحاً لا
يلتبس به غيره من أصوات
الصفحه ١٥٩ : غيره» (١).
وقد قال ابن الجزري عن عدد ما أدغمه أبو
عمرو في القرآن : « جميع ما أدغمه أبو عمرو من
الصفحه ١٦٣ :
٥ ـ أن لا يكون الأول مشدداً ، فلا يدغم
في نحو قوله تعالى : (
ذوقوا مسّ
سقر )
(١).
٦ ـ أن لا
الصفحه ١٦٨ :
رب
أغفر لي وهب لي ملكا لاً ينبغي لأحد من بعدي إنك أنت الوهاب ) (١).
١٥ ـ وتدغم الميم في البا
الصفحه ١٧٠ :
عند تصريف الكلمة أو
عند بيان صيغتها التفعيلة وهذا ما لا يحدت عند النطق في العبارة ، فيبقى الحرف في
الصفحه ١٧١ :
١ـ التاء ، وتخفى النون عندها في قوله
تعالى : ( كنتم خير أمة أخرجت
للناس )
(١).
٢ـ الثاء ، وتخفى
الصفحه ١٧٨ :
إذا كان مدغماً في
حرف آخر مثل : الضالين.
ووجوب المد في الموارد الثلاثة الأولى
مبني على الاحتياط
الصفحه ١٩٢ : إلى
تجاوز العقبة المترقبة الوقوع ، في كل معانيها البيانية : حقيقية كانت أو مجازية.
إن ورود هذه
الصفحه ٢٠٧ : اللفظ في مادة
«صرخ » يستوحى بإيقاع مقارب من قوله تعالى : (
ضرب الله
مثلا رجلا فيه شركاء متشاكسون
الصفحه ٤٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
المقدمة
:
هذا بحث قد يكون جديداً في موضوعه ، أو
أصيلاً في نتائجه
الصفحه ٤٨ :
٣ـ نصاعة الصوت في الأداء القرآني.
٤ ـ الصوت الأقوى في الأداء القرآني.
٥ ـ توظيف الأدا
الصفحه ٦٦ : المخالفة في الأصوات ولم يعنوا بها عناية بالغة (٣).
بينما يدل الاستقراء المنهجي لعلم
الأصوات عند العرب أن
الصفحه ٧١ :
وهذه البحوث الصوتية التي سبق إليها
علماء العربية فأثارت دهشة المستشرقين ، وأفاد منها الأوروبيين في
الصفحه ٧٤ :
الوظيفي phonolgy ) تبدو جلية في دراسة قوانين التأثر والتأثير ، واستكناه النبر
والتنغيم ، وطول
الصفحه ٩٥ :
ولا يمكن في منظورنا أن تفصل سيبويه عن
مدرسة الخليل في اللغة والأصوات ، فهو الممثل الحقيقي لها فيما