الصفحه ١١٥ :
الإنسان
اعرض ونئا بجانبه وإذا مسّه الشّرّ )
(١). فالظاء في
( غليظ ) والضاد في ( أعرض ) وفي ( عريض
الصفحه ١٢٤ :
٢ ـ الاستفتاح بالنداء ، كما في أول
المدثر ، وذلك قوله تعالى : (
يا أيها
المدثر ).
٣ ـ الاستفتاح
الصفحه ١٣٣ : الأعلى
في العلم ، وهو الدرجات والكفارات ، ثم تخاصم ابليس واعتراضه على ربه وأمره
بالسجود ، ثم اختصامه
الصفحه ١٥١ : .
ثالثاً
: ولا يقف فضل الوقف على ما تقدم بل يظهر بمظهر جديد آخر في تقاطر العبارات
وتناسقها ، وهي مختلفة في
الصفحه ١٥٨ : الصوتية في الأكثر
مجاورة واحتكاكاً ، بينما علل « موريس جرامونت » ظاهرة المماثلة بالتفسير العضوي
المرتبط
الصفحه ١٦٢ :
١٤ ـ النون : تدغم في مثلها في نحو قوله
تعالى :
(
والاّتي
تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في
الصفحه ١٩٠ :
الثالث
: الوقوف عند حرف معين للفاصلة في بعض
السور ، والانتقال منه للوقوف عند حرف آخر للفاصلة في
الصفحه ١٩١ :
وتجاوزها ، في حياة
قوله تعالى : (
فلا اقتحم
العقبة * وما أدراك ما العقبة * فك رقبة * أو اطعام في
الصفحه ٤٦ :
فاللغات أصوات ،
ومهمة هذا البحث ضم هذه المفاهيم في وحدة فنية لا تنفصل ، فخاض غمار هذا الموضوع
الصفحه ٨٦ : ذبذبتها وهي صفة الهمس ،
ويدخل في حالة عدم الذبذبة احتباس في الحنجرة أو انطلاق فيها في بقية المهموسات
،على
الصفحه ٩٧ :
ومنخفضها ، إلى غير ذلك من أجناسها » (١).
وابن جني في هذا الاسترسال السلس يعطينا
مهمة الفكر الصوتي في
الصفحه ١١٤ :
الأصوات في تناسقها
وتآلفها ، وتنافر الكلمات وتهافتها قد يعود على الأصوات في قرب مخارجها أو تباعدها
الصفحه ١٢٠ :
بتأليف المتباعد المخارج
، دون المتقارب » (١).
وبعيداً عن هذا وذاك ، فان الطبيعة
التركيبة في
الصفحه ١٣٢ : ، وذكر الرقيب
، وذكر السابق ، والقرين ، والإلقاء في جهنم ، والتقدم بالوعد ، وذكر المتقين ،
وذكر القلب
الصفحه ١٣٩ : المختلفة ، وأصول كلام الأمم » (١).
فهي أصل الكلام العربي في هذا الكتاب
العربي المبين الذي أعجز الأولين