الصفحه ١٥ :
شرط الشيخين ،
وأقرّه الذهبي ، وفي الاستيعاب ، وفي حلية الأولياء (١).
الحديث السادس :
عن عائشة
الصفحه ٢٣ : بعده ».
قال الحاكم : صحيح الإسناد ، وقال
الذهبي في تلخيصه : صحيح (١) ، وقد
قرّروا أنّ كلّ حديث وافق
الصفحه ٢٩ : القليل ، والسبب واضح ، لأنّهم منعوا من تدوين الحديث ، وعندما دُوّن ، فقد دوّن علىٰ يد بني أُميّة وفي
الصفحه ٥١ : هذا الحديث دليل علىٰ قبول خبر الواحد العدل من الصحابة ولو [ لو هذه وصلية ] جرّ ذلك نفعاً لنفسه
الصفحه ٥٢ :
فالحديث يدلّ على قبول خبره ، لأن أبا
بكر لم يلتمس من جابر شاهداً على صحة دعواه ، وهلاّ فعل هكذا مع
الصفحه ٤٠ :
لكن هذا الحديث أيضاً في بعض المصادر
محرّف.
ثمّ إنّ السبب في هذه الضغائن ماذا ؟
ليس السبب إلاّ
الصفحه ١٩ :
المطلب
الثاني :
في أنّ من أذىٰ عليّاً عليهالسلام
فقد آذىٰ رسول الله
الصفحه ٣٢ : أبي عوانة وأنا أستغفر الله (٤).
فهذا يستغفر الله من أنّه نظر في هذا
الكتاب ، والشخص الآخر جاء إليه
الصفحه ٧٣ : ، وهذا من الأمور المسلّمة التي لا يشكّ ولا يشكّك فيها أحد حتّىٰ ابن تيميّة ، ولو أنّ أحداً شكّ ، فيكون
الصفحه ٣٣ : الروايات.
وهذا بعض ما ذكروا في هذا الباب.
ثمّ إنّهم ذكروا في تراجم رجال كثيرين
من أعلام الحديث والرواة
الصفحه ٢١ : بأكثر من هذا ؟ ] أنْ لا يحبّني إلاّ مؤمن ولا يبغضني إلاّ منافق ».
تجدون هذا الحديث بهذا اللفظ أو
الصفحه ٢٧ : أبي هريرة عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : « يهلك
أُمّتي هذا الحي من قريش » ، قالوا : فما تأمرنا
الصفحه ٧ : محمد وآله الطيبين الطاهرين ، ولعنة الله علىٰ أعدائهم أجمعين من الأولين والآخرين.
موضوع البحث ـ كما
الصفحه ٧٧ : الحديث عن عائشة.
أترون أنّها ماتت بلا إمام ؟ ماتت ولم
تعرف إمام زمانها ؟ وماتت ميتة جاهلية وهي التي
الصفحه ٤٢ :
سيظهرون ضغائنهم من
بعده ، وسينتقمون منه أي : سينتقمون من النبي بانتقامهم من بضعته ، لأنّها بضعته