الصفحه ٢٦ : ج ٤ والأسلم في المجلد الأول
بين عشائر شمر.
(٣) الشيخ عجيل هو
أخو سعدة بن محمد بن ثامر السعدون وكان شجاعا
الصفحه ٣١ : وتوفي. وبنات
تزوج إحداهن الحاج محمد رفعت وكان قبل احتلال بغداد قائد المركز (رتبة عسكرية مهمة)
نالها في
الصفحه ٥٦ : الدولة
العثمانية على هذا. فأصدر السلطان محمد الرابع
الصفحه ٥٨ : : محمد مختار باشا ص ٦٤٦.
(٢) كاه شماري : حسن
تقي زادة : في مختلف صفحات منه وتاريخ جودت باشا وتقاويم
الصفحه ٦٥ : به والأستاذ أثنى ثناء عاطرا عليه ودعا له. ومدح
خصاله وسماه محمد حمدي باشا. قال :
«ورد بغداد في
معية
الصفحه ٧٥ : الوالي علي رضا باشا كان بكتاشي الطريقة. وبهذا يفسر ما جرى بينه وبين السيد
محمد سعيد المفتي الطبقچه لي
الصفحه ٨٢ : المجهول المؤلف
أوضح الحالة وعلاقة الوزراء من أيام داود باشا إلى أيام محمد نجيب باشا وحدوث هذه
الواقعة
الصفحه ٨٥ : والي الموصل أيضا ، فجرت مذابح دموية قاسية. وفي سنة ١٢٦١ ه هاجمهم محمد
باشا الگريدي والي الموصل أيضا
الصفحه ٩٠ : الأسئلة الهندية. توفي سنة ١٢١٣ ه.
وإن ابنه السيد محمد كان من العلماء أيضا وله شرح على كتاب والده في كلمة
الصفحه ٩٣ : والعراق)
هذه المعاهدة
عقدت بين دولة إيران (الدولة القجارية) أيام محمد شاه وبين الدولة العثمانية أيام
الصفحه ٩٥ :
عرفتا من نتائج وخيمة إلا أن محمد علي ميرزا حاول أن يعيد إلى الأذهان
وقائع نادر شاه أو حوادث عباس
الصفحه ٩٩ :
عزل الوالي محمد نجيب باشا :
يوم الجمعة ٢٢
شعبان سنة ١٢٦٥ ه عزل الوالي عن بغداد ومنهم من قال كان
الصفحه ١٠٨ : ، ومثلها إيران فاضطرتا على مراعاة السلم والهدوء بينهما بعد أن
علمنا ما علمنا من حوادث محمد علي مرزا. وبعد
الصفحه ١١٠ :
__________________
(١) تاريخ الشاوي ص
٢٢.
(٢) منهم اليوم الشيخ
علي بن ناصر بن فارس العجيل. وعجيل هذا أخو سعدة بن محمد بن ثامر
الصفحه ١١٢ : انتصاره على
(عشائر بني حسن). ورد إليه كتاب يخبر بما جرى. ذكرها الأستاذ (محمد أمين العمري
الكهية) في قصيدة