الصفحه ٦٨ : مقولة التجار جعله الوزير علي رضا باشا
واليا على البصرة. وفي (كتاب شعراء بغداد وكتابها) أن السيد محمد آغا
الصفحه ٧٦ :
وزارة محمد نجيب
في شعبان ورد
بغداد الوالي الجديد ، وبعد قدومه بأيام قلائل خرج علي رضا باشا. وخلص
الصفحه ٨٤ : . بناه على نهر شاطرلي.
ولما عزل محمد
سعيد باشا آل ياسين أفندي من الموصل سنة ١٢٥١ ه ـ ١٨٣٥ م فوضت إليه
الصفحه ٨٦ : (البهاء) ...
كان ظهور الباب
(علي محمد الشيرازي) في إيران بتاريخ ٥ جمادى الأولى سنة ١٢٦٠ ه ـ ١٨٤٤
الصفحه ٨٧ : أطلقوها وسيّروها إلى بلاد العجم ، وسيروا محمد الشبل إلى
الدولة (١).
كتب الوزير
بخبره إلى استنبول بأن أهل
الصفحه ٩١ : . تكلمت عليها في كتاب المعاهد الخيرية. وتوفي السيد
محمد سنة ١٢٦٥ ه بعد وقف المدرسة بسنة واحدة. ولم يعقب
الصفحه ١٠١ : ـ ١٨٤٩ م ويتضمن أن الوزير الحاج محمد نجيب باشا
قد انفصل وأودعت مهام ولاية بغداد إليه ، وهو متّصف بالأوصاف
الصفحه ١٠٤ :
والي بغداد محمد وجيه باشا
(وجيهي باشا)
وهذا الوالي
كانت مدة حكمه أقل من سابقه ، فلم يطل مقامه
الصفحه ١٠٥ :
هذا. مع العلم
بأن له ابنا اسمه محمد صالح فهل هو الذي ولي الموصل؟ مع الإشارة إلى أنه نفسه ولي
الصفحه ١٢٥ :
هو مشاري بن
عبد الله بن ثامر السعدون. وله من الأولاد بدر ومحمد وعبد اللطيف وعبد العزيز.
ولهؤلا
الصفحه ١٦٥ : بغداد وأرسل معه حضرة الوزير كاتب العربية محمد
أمين أفندي ، ومعه سنجق مشيخة فرحان علي شمر ، وأن يتسلم من
الصفحه ١٧١ : به. ومحمد أمين هذا كان قد عهدت إليه أيضا
مهمة (باب المشايخ) ، أو (باب العرب). ولذا سمي بالكهية أي قيل
الصفحه ١٨٥ :
مفتي بغداد
محمد أمين الكهية :
توفي الحاج
محمد أمين الزندي يوم الخميس ١٣ صفر باستنبول. وكان عضو
الصفحه ٢١٣ : اثنين آخرين بأسلحتهم وهما محمد رش ومحمد صالح ،
واستولى العسكر على ستة من خيولهم اغتنموها منهم ، واستردوا
الصفحه ٢٦٣ :
نائب بغداد :
محمد مظهر
أفندي عيّن لنيابة الشرع في بغداد ، ووصل إليها في ٢٣ رمضان وكان نائبا في