الصفحه ٣٣٣ :
ولو لا مناصرة
الشعب لهذه الإمارة واتصاله بعقيدتها لما دام لها حكم لا سيما وقد نهض ابن الرشيد
للقضا
الصفحه ١٤ :
المباحث
العراق للحقبة
من انتهاء حكم المماليك إلى آخر أيام مدحت باشا طافح بالأحداث العظيمة نبهت
الصفحه ٢٩٤ : إلى الحكم سنة ١٢٥٨ ه ـ ١٨٤٢ م فاستعاد ملكه وقويت سلطته
وحاول أن يعيد حكم آل سعود كما كان إبان السطوة
الصفحه ٨ : . والولاة همّهم أن ينالوا نصيبا أيضا ومن جهة تحاول الدولة تأسيس حكم مباشر
وأن تقضي على الإمارات وعلى العشائر
الصفحه ٢٠ : نحو باب
الحرم .. ولكن الوزير راعى الحكمة ، وقام بحركات قويمة. استعان بالجيش ، فتمكن من
القضاء على
الصفحه ٢٤ : لي ـ محمد أسعد النائب :
إن النقمة التي
حصلت في الناس بحيث صاروا يثنون على حكم المماليك مما دعا أن
الصفحه ٤٩ : والفلاحية. ولا تزال منها مجموعات كبيرة في العراق. قامت على أطلاق
المشعشعين ، وحلّت محلّهم في الحكم على
الصفحه ٥٠ : الواقعة أنها غزو
ونهب وعودة كما تفعل بالعشائر الأخرى. وهي أيضا عشيرة بل عشائر لا تستقر ولا يتسلط
عليها حكم
الصفحه ٦٩ : وصورة الفرمان المنقول إلى العربية :
«حكم لوزيري
علي رضا باشا والي بغداد والبصرة حالا.
قد طلبت حكومة
الصفحه ٨٠ : يرغبون في حكم صارم لتكون يد
الحكومة أقوى من الكل ، وسلطتها نافذة على الجميع .. فلم تقف حوادث هؤلا
الصفحه ٩٠ : المعروفة ببغداد. منهم السيد أحمد الطبقچه لي كان مفتيا ببغداد ،
وله شرح كلمة التوحيد والأجوبة الحكمية على
الصفحه ١٠٤ :
والي بغداد محمد وجيه باشا
(وجيهي باشا)
وهذا الوالي
كانت مدة حكمه أقل من سابقه ، فلم يطل مقامه
الصفحه ١٠٩ : بابان عادوا لا يصلحون للحكم. وبالتعبير الأولى أرادت الدولة
إقصاءهم عن الإدارة فانتزعت منه الإمارة سنة
الصفحه ١١١ : إلى (خط كلخانه) المعلن بوقته (٣) .. وصار يعد أول خطوة لقبول الإدارة القانونية .. وأن
يكون الحكم بيد
الصفحه ١١٦ : . قالوا :
كان في حكمه
مشهورا بتعصبه على المسيحيين والأجانب ، وذكروا له حادثة اتخذوها دليل ذمّه ، وذلك
أن