الصفحه ١٦ : پاول هرن. ترجمة الدكتور رضا شفق زاده إلى الفارسية وينتهي
بانتهاء الدولة الزندية طبع سنة ١٣١٤ ه
الصفحه ٣٦ : وضبط
أمور المملكة مما دعا إلى رضا السلطان. فأعلن ذلك واحتفل به احتفالا باهرا وأذيع
للقاصي والداني
الصفحه ٥٠ : في القضية وتحرك خلاف
رضا الوزير. والحال أنه لما شعر بقوته وهزم شيخ المنتفق أراد أن يقضي على أكبر
الصفحه ٩٧ : فائتلف مع
الإيرانيين حتى أنه بسبب علمه الجم نال رضا (زكي خان) وهو ابن عم كريم خان. ولما
أخلى صادق خان
الصفحه ١٢٣ : لم يحصل على رضا العشائر. لذا مال
القوم إلى رئيسهم القديم فمنحه المشيخة وعرض على الوزير أن حمودا لم
الصفحه ١٣٧ : عاداه ولذا صار يقدم الجهال ليبقى
محافظا على مكانته ، ولو شاهد أن الوزير لحظ أحدا أو جلب رضاه صار عدوه
الصفحه ٢١٨ :
وكفاءة وأبدى في كل أحواله سواء في الحل والترحال والإدارة من المهارة ما
استوجب الثناء العاطر ورضا
الصفحه ٢٤٤ : الحرب ومساعدة معروضاته والسكوت عن أعماله فأبدى الرضا والقبول منه وأضاف إليه
السليمانية ضميمة إلى لوا
الصفحه ٢٧٧ :
السلطان ويطلب العفو عنه كما فعل خلفه علي رضا باشا اللاز (٢)
ولم يكن قتله
في القلعة كما ذكر صاحب الدوحة
الصفحه ٢٩٣ : بالذهاب على أن لا يأتوا بما يخالف الرضا ، أو يخل بالأمن. ورجعوا إلى مواطنهم
...
كل هذا التكريم
، وتلك
الصفحه ٣٢٧ : وخيمة. والمأمول ان
يراعى رضا الوزير ، وأن يمتثل أمره ...
وفي سنة ١٢٤١ ،
حدثت وقعة مع الوزير.
وفي هذا
الصفحه ٣٣٨ : طالب يحيى باشا باستردادها وأرسل محضرا إلى استنبول مبينا فيه خدمات هذه
الأسرة ورضا الأهلين عنها.
ويقال
الصفحه ٣٤٨ : .
ثم علم الوزير
أن علي رضا باشا نصب واليا على بغداد. وعلى هذا اتخذ التدابير اللازمة لإعداد
القوة إلا
الصفحه ٣٥٣ : الحزم فبقي علي رضا
باشا في الموصل مدة ونصب قاسم باشا متصرف الموصل (قائممقاما) لبغداد وعين بمعيته
خليل بك
الصفحه ٣٦٨ :
الحشامات فتفاوض مع حمدي بك (١) خازن علي رضا باشا وقال حمدي بك :
إن الباشا يسلم
على الحاج صالح بك