الصفحه ٣٦٩ : محلة الشيخ فانحازوا لجهته.
ولما أرسل المحضر إلى علي رضا باشا ولم يساعد فيه على مطلوب الأهلين وشاع خبره
الصفحه ٣٥٨ : الفتنة قبل أن يفتح بغداد علي رضا باشا اللاز (١) ...
وبقيت نقود
كثيرة. وأواني فضية وذهبية وسيوف مرصعة
الصفحه ٣٧٠ :
تحادث الوزيران
ساعة أو ساعتين ثم أعدت لداود باشا خيمة فأوصله علي رضا باشا إليها بنفسه وكلمه
بأمور
الصفحه ٣٥٠ : اقتضى تأديبه ، والشروع بما يجب
عمله فإذا حاول أن يفر إلى جهتها فترجو أن لا تؤويه. وجعل بصحبة علي رضا
الصفحه ٣٥٩ :
ويكونون قد بدأوا بالمخالفة فيما إذا لم يسمع منهم قول. كما كتبوا محضرا
قدموه إلى علي رضا باشا مع
الصفحه ٣٦٦ : الناظرة على باب الإمام الأعظم وهؤلاء لم ينظروا إلى عدو أو
صديق فضربوا بنيران بنادقهم على خيالة علي رضا
الصفحه ٣٦٧ :
النتيجة مصروفة إلى لزوم مهاجمة جيش علي رضا باشا ليلا وكان الاختلاف في
الرأي بلغ حده بين درويش
الصفحه ٣٧١ : الوزير علي رضا باشا في ١٧ منه ـ ١٨٣١ م»
اه.
قتلة المماليك وانقراضهم :
أكمل داود باشا
لوازم سفره وأرسل
الصفحه ٣٤٩ :
صدى قتلة صادق :
وبينما الدولة
تترقب وصول خبر من صادق عما قام به إذ انبأها والي حلب علي رضا باشا
الصفحه ٣٥١ : ) وكان أخذه معه. ثم ألحقت ديار بكر بعلي رضا باشا فخولت
إدارتها إلى شفيق باشا ورفع يحيى باشا إلى رتبة
الصفحه ٣٥٢ :
ومن ثم كتب إلى
علي رضا باشا بلزوم محافظة أنحاء البصرة ، وأن يسرع فأجرى الإيجاب.
وبعد هذا قدم
الصفحه ٣٥٥ : ء والرؤساء والأعيان وأخرجوه من ذلك البيت بتعظيم
واحترام ، وأبدوا أن علي رضا باشا إذا ورد فلا يستطيع أن يتعرض
الصفحه ٣٥٧ : الخوف والهلع ... فأقنعهم بلزوم إخراجه وإخراج صادق بك الذي جاء مع علي رضا
باشا فوافقوا.
وبناء على ذلك
الصفحه ٣٦٢ : اتصل بالكتخدا. وكذا الأبازة سعدون آغا (البلوك باشي)
التحق بفيلق علي رضا باشا في نحو ألف من اللوند
الصفحه ٣٦٤ : . وكانوا بقيادة الملا حسين ، ولم يحصلوا على نتيجة.
مناوشات قرب الأعظمية :
إن علي رضا
باشا اتخذ تلّا