الصفحه ٢٢ : ء توجه إلى بغداد الميراخور
الثاني مصطفى بك. فوصل إلى الموصل ، وركب كلكا وسار نحو بغداد ، فمضى لاستقباله
الصفحه ٢٥ :
أتباع نحو ٥٠ من أغوات رانجة ، و ١٥٠ (بندقيا) ، وبراتليا ، ومائة تابع من
أغوات ، ويبلغون نحو
الصفحه ٢٩ : ٢٤ شعبان سنة ١١٦٣ ه ومعه نحو عشرة آلاف أو اثني عشر
ألفا من الجند ، فهاجم كتخدا الوزير وعثمان بك
الصفحه ٣٨ : السجايا. وقد مرت بنا حوادثه.
وعمره نحو ٦٦
سنة اعتراه المرض في أواسط سنة ١١٧٤ ه فلازمه نحو ستة أشهر
الصفحه ٤٣ : قوة الوزير كبيرة نحو خمسة آلاف
أو ستة آلاف من الخيالة ونحو سبعة آلاف أو ثمانية آلاف من المشاة وكان
الصفحه ٦٣ :
حوادث سنة ١١٨٩ ه ـ ١٧٧٥
م
محاصرة البصرة :
إن صادق خان
أخا كريم خان الزندي توجه نحو البصرة
الصفحه ٨٠ : يقال له (دز كره) من أعمال زهاو لمحافظة حدود تلك الأنحاء.
ولكن محمد باشا توجه نحو سنة (سنندج). فقام بما
الصفحه ١٠١ : أمر بإلقاء القبض على
إسماعيل ومعتمديه صاري محمد آغا ، وصوفي اسماعيل آغا ، وقره يوسف ونحو ستة آخرين
الصفحه ١٠٢ : (قراكوقپو) ، وضرب الوزير سرادقاته هناك وبات ليلة
فيها. وفي اليوم التالي عزم على التنكيل بالثائرين ، فنهض نحو
الصفحه ١٠٦ :
أما محمود باشا
وعثمان الكهية وعثمان باشا فإنهم جمعوا نحو خمسة آلاف أو ستة آلاف من المشاة
والخيالة
الصفحه ١٢١ :
جمعهم يبلغ من الخيالة والمشاة نحو العشرين ألفا. واستعدوا في (نهر عمر)
فمكثوا ثلاثة أيام عبأوا
الصفحه ١٤٣ : بغداد في ٨ ذي الحجة فأدب العصاة من السعيد وأبعدهم وانتهب منهم مواشي عظيمة.
ثم توجه نحو
الجوازر ديار
الصفحه ١٤٤ : ... وجمع هو عشائر المنتفق
والزبير والبصرة ونواحيها وعشائر الظفير وبني خالد. فأخذ العدد وتوجه نحو الأحسا
الصفحه ١٥٠ : ء يبعد الواحد منها عن الآخر نحو عشرين ساعة وبينهما
منزلتان وهذه لا يتيسر للجيش قطعها حتى يحصل على الما
الصفحه ١٥١ : إلى العجير وأعطيت الأجرة إلى شيخ الكويت.
ومضى الجيش نحو
عشرة أيام حتى وصل إلى (بلبول) الواقع في ساحل